الرواية الفرانكوفونية جسر فكر إنساني في الاتجاهين
إن الكتابة وجميع الأعمال الفنية لا تعرف حدود لغة ولا جغرافيا، فهي ملك الأنسانية وليست محصورة ببلد أو فرد، وبخاصة في عصرنا هذا حيث أصبح العالم في متناول كل إنسان على الجوال الموجود في جيبنا، وبالأخص في بلدنا لبنان حيث العولمة مترسخة في مجتمعنا المتنوّع الثقافات واللغات والانتماءات الفكرية والسياسية.