أهم أسرار الصحف اللبنانية الصادرة في 26 حزيران 2024
• أبلغ وزير الشؤون هكتور الحجّار عبر مجموعة
• أبلغ وزير الشؤون هكتور الحجّار عبر مجموعة
استكمالًا لنفي وجود صواريخ في مطار بيروت نظّمت وزارات الأشغال العامة والخارجية والإعلام والسياحة، جولة لعددٍ من السفراء ومنهم الصينيّ والعراقيّ والمصريّ، بالإضافة إلى المتحدّث باسم السّفارة الإيرانيّة، مع عددٍ من مراسلي وسائل الإعلام على امتداد سور المطار ومخازنه ومركز الجمارك، وسُمح بالتصوير والنقل المباشر من داخل هذه المخازن
نقلت أمس صحيفة «جيروزاليم بوست» الإسرائيلية عن مسؤولين كبارًا في إسرائيل معلومات مفادها أنّ «العدّ التنازليّ لحربٍ محتملة مع «حزب الله» قد بدأ».
• يؤكّد ناشطٌ في متابعة ملفّ النزوح السوري إلى لبنان، أن ثمة تدرّجًا في القرارات التي تعني النازحين السوريين، وأن أيلول ربما يكون موعدًا للإبقاء على العاملين في لبنان من دون عائلاتهم التي عليها أن تسوّي أوضاعها القانونية ضمن شروط صارمة أو العودة إلى بلادهم. (النهار) • سارعت وزارة التربية إلى دفع بدلات المراقبة للأساتذة عن العام الماضي قبل موعد الامتحانات الرسمية لهذه السنة بعدما كانت منظّمات الأمم المتّحدة أخّرت السداد في ظلّ شكوك حول سمسرات وسرقات جرت داخل دوائر الوزارة. (النهار)
تواصلت العمليات العسكرية جنوبًا. وسجّلت غارة بمسيّرة على سيارةٍ في بلدة الوزاني، ونجا السائق من الموت، بعدما رمى بنفسه خارجها. واستهدفت مسيّرة إسرائيلية بصاروخَين ساحة بلدة ميس الجبل. وشنّ الطيران الحربي غـارةً جوية استهدفت بلدة الطيبة وأخرى على بلدة العديسة.
بحسب أوساط ديبلوماسية واكبت الأجواء اللبنانية المتّصلة بتحرّك هوكشتاين، فإن المراجع الرسمية وتحديدًا رئيس مجلس النواب ورئيس الحكومة كانا أمس في حال ترقّب لاتّصالات من هوكشتاين ليضع الجانب اللبناني في أجواء محادثاته «الاستلحاقية» التي أجراها مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مساء الثلاثاء بعدما عاد إلى تل أبيب عقب زيارته لبيروت.
• بعد منع البابا فرنسيس الكرادلة والمطارنة من ركوب مقصورات الدرجة الأولى ودرجة رجال الأعمال في الطائرات والقطارات، وأثناء توجّهه إلى لبنان على متن الدرجة السياحية، التقى رئيس مجلس الكنائس الشرقية في الفاتيكان، بمطرانَين لبنانيَين على مقاعد رجال الأعمال، فصافحهما وتوجّه إلى مقعده في الخلف. (النهار) • سعت جهاتٌ سياسية إلى تحويل مشكلةٍ إدارية إلى مذهبيةٍ سنّية-شيعية، لتوفير الحماية الطائفية لإحدى الشخصيات المسؤولة. (النهار)
اختارت المقاومة عرض جزء يخص منطقة حيفا، وقدّمت شرحًا مفصّلًا لما تحويه من تجمّعات سكنية ومراكز صناعية وتجارية وعسكرية، إلى جانب منطقة الميناء التي تضمّ المرفأ المدني وقاعدة عسكرية لوحدة «شيطيت» التي تدير زوارق قتالية متطوّرة، وتوجد قاعدة مماثلة لها في ميناء أسدود جنوب تل أبيب.
• لوحظ أن الجانب الرسمي اللبناني لم يعد يتحدّث عن ربط جبهة الجنوب بغزّة ولا يذكر وقف العدوان على القطاع. (النهار) • عُلم أنه تمّ طيّ ملفّ حادثة قبرشمون البساتين، وطُويت قضائيًا بعد التوافق بين القيادات السياسية وإقفال هذا الملفّ. (النهار)
بين الانتقام الأعنف والأوسع لاغتيال أحد أبرز قادته الميدانيين في هجومَين ضخمَين شنّهما «حزب الله» أمس في يومٍ واحد مستهدفًا مراكز ومقار عسكرية إسرائيلية وتوعد إسرائيل بردّ قوي، وضع هذا التطوّر الأخطر في المواجهات الدائرة منذ الثامن من تشرين الأول (أكتوبر) الماضي بين إسرائيل و«حزب الله» لبنان برمّته أمام احتمال الانزلاق إلى مواجهةٍ شاملة.