أهم أسرار الصحف اللبنانية الصادرة في 20 أيلول 2024
• عُلم أن عددًا من الشخصيات السياسية تبرّع بالدم في مراكز تابعة لـ
• عُلم أن عددًا من الشخصيات السياسية تبرّع بالدم في مراكز تابعة لـ
سيقف لبنان أمام ساعات حاسمة تقريرية لما يمكن أن تتدحرج إليه المواجهة التي انتقلت من ميدانية تقليدية كما كانت عليه طوال الـ11 شهرًا السابقة إلى أخطر وأقرب احتمال لانفجار الحرب الواسعة بعدما قلبت الهجمات الإسرائيلية كلّ قواعد الاشتباك رأسًا على عقب وحاصرت
• كشف مسؤولٌ رسمي أنّ الإحصاء التقريبي الذي أجرته إحدى الجهات المتخصّصة أظهر أنّ حجم خسائر الاعتداءات الإسرائيلية على لبنان وصل حتى الآن إلى حدود مليارَي دولار أميركي. (الجمهورية) • أجمع خبراءٌ أنّ ما حصل في اليومَين الماضيَين أظهر قدرةً كبيرة في القطاع الاستشفائي ومسؤولية عالية من وزارة الصحّة والجسم الطبّي في لبنان. (الجمهورية)
جاء هذا التطوّر الأخطر في تاريخ الخروقات الاستخبارية التقنية وسط ازدياد المخاوف من انفجارٍ ميداني كبير بعدما بادرت إسرائيل إلى إحباط مهمّة الموفد الأميركي إلى إسرائيل ولبنان آموس هوكشتاين بإعلانها ليل الأحد الماضي، المضي في قرار توسيع الهجمات في الشمال. (النهار)
يُتوقّع أن يزور الموفد الرئاسي الفرنسي جان-إيف لودريان لبنان الإثنين المقبل في زيارةٍ وصفت بأنّها استطلاعية وتشكّل استكمالًا للمناقشات التي جرت في الرياض أخيرًا بينه والوزير المفوّض لدى الديوان الملكي نزار العلولا بمشاركة السفير السعودي في بيروت وليد البخاري.
• ردّد أكثر من مسؤول، أن الخلاف حول المسار التربوي والقرارات الأخيرة، يدخل في إطار حالة الانقسام السياسي حول أكثر من ملفّ، ويؤكّد المؤكّد حول استحالة التوافق الرئاسي وأمور أخرى استحقاقية بامتياز. (النهار) • رحّبت شخصيات درزية ومسيحية بتقديم جمعية إسلامية مجموعة من المنح الجامعية للدراسة في جامعات لبنان والخارج لخليطٍ طائفي من المتقدّمين بناءً على علاماتهم في الشهادة الثانوية والمرحلة الجامعية. (النهار)
رصد المسؤولون اللبنانيون أمس المعلومات المسرّبة عن لقاءات الموفد الأميركي آموس هوكشتاين في إسرائيل لمعرفة ما إذا كانت بيروت ستكون محطّته التالية تبعًا للنتائج والمناخات التي وجدها لدى المسؤولين الإسرائيليين حيال
ووسط تصاعد التهديدات الإسرائيلية ضد
حكوميًا، تستأنف الحكومة جلساتها حول الموازنة للعام 2025 وسط نقاشات واتّصالات لإيجاد حلٍّ وسط لمطالب القطاعات المدنية والعسكرية على اختلافها، من العاملين في الخدمة أو المتقاعدين، وإمكانيات الخزينة، مع إعلان الأساتذة المتعاقدين مع الجامعة اللبنانية عدم دخولهم إلى الصفوف، قبل إقرار تفرّغهم في مجلس الوزراء.