• استاء مواطنون من إقدام شركتَي الخليوي على تبديل باقات الخدمات قيمةً وسعرًا إذ اعتبر هؤلاء أن إلغاء باقة العشرة جيغابايت يلزمهم حكمًا بباقة الـ25 يكبّدهم مبلغًا ماليًا لا يتناسب مع حاجتهم ومصروفهم. (النهار) • على رغم الكلام عن السوق العقارية في لبنان لم تصدر أي جهة رسمية بيانًا بالرخص العقارية المسجّلة في الأشهر الأولى من العام الجاري بخلاف سنين سابقة. (النهار)
يصل الى بيروت الخميس وفد سوري قوامه وزير الخارجية اسعد شيباني ووزير العدل مظهر عبد الرحمن الويس، على رأس مهمته ترسيم الحدود بين البلدين، واطلاق الاسرى السوريين في السجون اللبنانية.
استحقاق التمديد لليونيفيل، أثار مزيدًا من الترقب والحذر، إذ أن الإرجاء من اليوم إلى 29 آب، واكبته معلومات عن استمرار التجاذبات بين الدول الأعضاء في مجلس الأمن حول التمديد. ومع أن البقاء حتى اللحظة الأخيرة قبل نهاية شهر آب للتمديد غالبًا لليونيفيل هو أمر معتاد في تاريخ التصويت على التمديد
• ردّد قياديٌ كبير في
تُعلن وزارة الاتّصالات أنّ أرقام الهاتف الخليوي المميّزة (المصنّفة) أصبحت متوفّرة عبر موقعَي شركتَي الخلوي
جرى عرض الإمكانات التي يتيحها هذا التّعاون، خصوصًا في مجال توسيع خدمات النطاق العريض وتحديث شبكات الربط، بما يعزّز موقع لبنان في مجال الاقتصاد الرقمي.
خلافًا لما أعلن عن توجُّه براك وأورتاغوس إلى تل أبيب، تبيّن أن الوفد الأميركي توجَّه إلى باريس حيث يقوم برّاك بدور وساطةٍ بين سوريا وإسرائيل، ويتوسّط مفاوضات بين وزير الخارجية السوري أسعد شيباني ووزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر.
• تفيد معلوماتٌ بأن «حزب الله» أخلى معظم مراكزه في اليومَين الماضيَين، وابتعد مسؤولوه عن الهواتف النقّالة خوفًا من ردّة فعلٍ إسرائيلية على تشدّد لبنان في طلبه اعتماد «الخطوة مقابل خطوة». (النهار) • عُلم أنّ شخصيةً كانت تتحرّك بين مرجعَين في شأن ملفّات غير سياسية علّقت دورها بعد فتورٍ ساد أخيرًا العلاقة بين هذَين المرجعَين. (الجمهورية)
استقبل وزير الاتّصالات شارل الحاج، في مكتبه في الوزارة، النائب وائل أبو فاعور، وجرى البحث في الأوضاع العامة والتطورات الراهنة.
بالنسبة إلى ملفّ اليونيفيل علمت «اللواء» أن رئيس الجمهورية عرض في سياق الحديث سبب تمسّك لبنان بهذه القوّات ومطالبة مجلس الأمن بالتمديد لها من دون تغييرٍ في مهمامها وعديدها، وقال إن حاجة لبنان في هذا المجال تنطلق من عدّة اعتبارات أولها أن الجيش يستكمل انتشاره في الجنوب، وبالتالي فإن وجود اليونيفيل مهمّ، وثانيًا فإن وجود قوّات من دول متعدّدة الجنسيات تمنح رعاية دولية للقرار ١٧٠١ الذي يريده لبنان والعالم أجمع، وثالثًا البعد الإنساني والاجتماعي لليونيفيل في الجنوب إذ أن هذه القوّات تقدّم خدمات للمواطنين خصوصًا بعدما دمّرت الحرب الإسرائيلية منشآت صحّية ومستشفيات ومراكز اجتماعية ومستوصفات.
Copyright 2013 Mon Liban | All Rights Reserved | Web-tronic
