مجموعة الدعم اليوم في باريس
متابعة لمجموعة الدعم الدولية، كتب مراسل
متابعة لمجموعة الدعم الدولية، كتب مراسل
- يؤكّد مصدر سياسي في 8 آذار أن كلّ التقديمات التي تردّد أن أصحابها تبرّعوا بها للمنتفضين في الساحات عادوا وقبضوا ثمنها من مصدر مجهول. (النهار) - لوحظ أن الزيارات إلى دمشق من وزراء الممانعة تراجعت بشكلٍ كبير في الآونة الأخيرة خوفًا من سلوك طريق البقاع مرورًا بالبلدات التي تؤدّي إلى نقطة المصنع. (النهار)
ستتّجه الأنظار والآمال اللبنانية غدًا إلى اجتماع مجموعة الدعم الدولية للبنان الذي دعت فرنسا الدول المشاركة في المجموعة وكذلك المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتّحدة إلى المشاركة فيه.
- فاجأ سياسي معروف بسعة إطلاعه سائليه عن مسار الأمور السياسيّة بتأكيده أن أحداً لا يمكنه التقدير مُسبقاً وبدقّة ماذا يمكن أن يحصل في المدى القصير. (النهار) - تتخوّف أوساط مؤيّدة بقوّة للانتفاضة من ملامح محاولات متقدّمة لإثارة الانشقاقات في صفوفها من الباب التنظيمي والإعلامي. (النهار)
لاذت مصادر
جاء في البيان الصادر عن المديرية العامة لرئاسة الجمهورية:
- يقول أحد الذين تربطهم علاقات تاريخية بروسيا إنّ موقف السفير الروسي في بيروت ألكسندر زاسبكين يؤكد أنّ زيارة مستشار إلى موسكو لم تعط ثمارها لدعمه. (النهار) - بدت ساحتي رياض الصلح والشهداء تستعيدان مشهدية 8 و14 آذار بعدما بات حراك شباب الضاحية مركزاً في الأولى بأهداف لا تلاقي المجموعات الاخرى بل تشكل شرطيا لها. (النهار)
لا يمكن النظر إلى ما يجري في لبنان بمعزل عن مشهد إقليمي يمتدّ من طهران إلى بيروت. تلفت الى ذلك، قراءة سياسية للمشهد اللبناني، يذهب صاحبها إلى اعتبار أنّ حصر ما يجري في لبنان ضمن نطاقه الجغرافي، هو نوع من السذاجة وقصر النظر.
تتلاحق السيناريوهات المتوقعة، بين موعد الدعوة إلى الاستشارات النيابية الملزمة وقبل 48 ساعة على إجرائها، وهي مبنية في تفاصيلها على ما بين غليان الشارع السني وعدم وجود أي نية لدى الرئيس سعد الحريري ومعه دار الفتوى في التصعيد، وهو ما يدفع الى ترقّب التطورات المفتوحة على شتى الاحتمالات ساعة بساعة. فما الذي يقود إلى هذه المعادلة؟
لم يصمُد التفاؤل مع تحديد رئيس الجمهورية ميشال عون الإثنين المقبل موعدًا للاستشارات النيابية المُلزمة لتكليف رئيس الحكومة العتيدة أكثر من 24 ساعة.