أهم أسرار الصحف اللبنانية الصادرة في 17 كانون الأول 2019
- تردّد أن اجتماع كتلة
- تردّد أن اجتماع كتلة
وجّه نادي قضاة لبنان كتابًا الى مديرية حماية المستهلك في وزارة الاقتصاد والتجارة أتى بمثابة ردّ على جواب وزير الاقتصاد حول تسعير واستيفاء كلفة خدمات الخليوي وذلك بعد أن تقدّم النادي من الوزارة (مديرية حماية المستهلك) بشكوىً حملت الرقم 2019/ 15885 بتاريخ 5/11/2019 في هذا الخصوص.
السبت الأسود كادت الأمور تتفلت فيه أمنيًا، على رغم اعتبار البعض أن الأحداث افتعلتها أجهزة حزبية متواطئة مع أخرى أمنية لجرّ أجهزة أخرى إلى المواجهة العنفية، وتاليًا إيجاد المبرّرات والمسبّبات لقمع المنتفضين في غير ساحة.
داخليًا، توالت الأخبار-الشائعات عن صفقةٍ تمّت بين الرؤساء الثلاثة لتأليف حكومة تكنوسياسية تبصر النور قريبًا، وهو ما دفع رئيس التيّار الوطني الحرّ الوزير جبران باسيل إلى تليين مواقفه بعد إعلان عزوفه والتكتّل الذي يرأسه عن المشاركة في حكومة برئاسة الحريري، وربطت الاتّفاق باجتماع الرئيسين عون والحريري.
- يروج نائب بارز لأسماء مقرّبة منه للتوزير في حكومة تكنوقراط بعد عزوف تكتّل لبنان القوي عن المشاركة في الحكومة ويعتبر أنها ستكون من حصّة رئيس البلاد. (النهار) - أبلغ مسؤول أممي مسؤولًا لبنانيًا انتقادًا لاذعًا حول كيفية تعاطي المسؤولين اللبنانيين مع بلدهم وقال: حتى الآن لم نفهم لماذا يصرّ اللبنانيون على رفض مساعدة أنفسهم. (الجمهورية)
أيًّا تكن النتائج المترتبة على خطاب السيد حسن نصرالله وما سيترتب على مواقف الوزير جبران باسيل، يبقى الأهمّ أنّ الحكومة الجديدة هي الخطوة الأولى في خريطة الطريق إلى الحلّ. وما دام الرئيس سعد الحريري يخوض التحدّي بحكومة كما يريدها، وما دامت الأكثرية تتحكّم بمستقبلها، فلماذا لا يعطى الفرصة؟ وإن لم يكن هناك خوف من نجاحه أتركوا له الحق في أن ينتحر وحيدًا.
إذا كان بعض الأوساط أبدى مخاوف من أن يكون باسيل فجّر علاقته وتاليًا علاقة رئيس الجمهورية بالحريري لقطع الطريق على تكليفه مجددًا بدا لافتًا تريّث معظم الأفرقاء في الإدلاء بردود فعلهم على موقف باسيل والتكتّل النيابي، الذي يرأسه في انتظار بلورة موقف واضح لرئيس الجمهورية من هذا التطور. لكن باسيل اعترف علنًا للمرة الأولى بفشل اتّفاق 2016 بين التيّار والحريري
- نقل عن البطريرك الراعي اهتمامه بالانتفاضة الشعبية السلمية في طرابلس وأنه يذكر المدينة وأهلها في صلاته المسائية من أجل السلام في لبنان. (النهار) - قارن كثيرون عبر وسائل التواصل بين إقالة
بدت مجموعة الدعم الدولية من أجل لبنان ملكية أكثر من الملك، فجدّدت الالتزام بـ
- تقوم بعض الأحزاب في مناطق عديدة بتأمين مساعدات لمحازبيها ومناصريها ربطًا بالأزمة الاقتصادية الحالية وذلك ضمن إطار إعادة تفعيل دورها على كلّ الصعد. (النهار) - أكّدت مصادر مالية رفيعة أن 4 مليارات دولار من الخارج كافية لمعالجة أزمة السيولة ولو جزئيًا. (النهار)