سعد وباسيل وجهان لعملةٍ واحدة
من يتابع هاتين الشخصيتين السياسيتين ويحاول إجراء مقارنة بينهما يتّضح أن هنالك قواسم مشتركة كثيرة بينهما. القاسم الأول أن الرجلين وصلا إلى السلطة بسواعد غيرهما.
من يتابع هاتين الشخصيتين السياسيتين ويحاول إجراء مقارنة بينهما يتّضح أن هنالك قواسم مشتركة كثيرة بينهما. القاسم الأول أن الرجلين وصلا إلى السلطة بسواعد غيرهما.
صدر عن الرئيس السابق العماد اميل لحود البيان الآتي: كنّا نتمنّى ألا نضطر، في ذكرى استشهاد الرئيس رفيق الحريري، الى إصدار بيانٍ نردّ فيه على نجله، إلا أنّ تزوير الحقائق أرغمنا على هذا الردّ.
نرفض رفضًا قاطعًا أيّ تعديلٍ لقانون الإيجارات الجديد وتعديلاته، وبخاصة بعد صدور المراسيم التطبيقية وقرارات وزيري المال والعدل بإنشاء النظام المالي للصندوق واللجان. ونذكّر بأن عقودًا رضائية قد تمّ توقيعها بين المالكين والمستأجرين ويتقاضى بموجبها أصحاب الأقسام المؤجّرة الزيادات الطارئة على بدلات الإيجار بنسبة ٨٠% في هذه السنة التي تعتبر الخامسة في برنامج تطبيق القانون. كما وأن قسمًا كبيرًا من المالكين قد حصلوا على قروض لترميم المباني أو لإجراء المعاملات الرسمية، على أن يسدّدوا هذه القروض من الزيادات على البدلات.
غرّد الوزير السابق يوسف سلامة على تويترًا قائلًا: التحدّي الذي يواجه مصداقية مجلس الوزراء في معركة استقلالية القضاء ومكافحة الفساد ونهب المال العام، يستدعي التركيز غلى قضاة كفوئين، مستقلّين، وقادة رأي
مجموعة تساؤلات وشكوك عن النهج الحاكم الأمر الذي سيضع خطاب الرئيس سعد الحريري في موقع مفصلي يعتبره المطلعون بمثابة إعلان
سيتركز التقشّف في كبح الزيادة في رواتب القطاع العام وإصلاح شركة الكهرباء بالبلاد. خلاصة الأمر أن صندوق النقد صار حاضرًا بقوة. ومن غير المفهوم أصلًا سبب طلب استشارته، لأن مشورته الدائمة معروفة، ويكررها على مسامع المسؤولين، ويعلنها في تقاريره، وتتركز على التقشف والخصخصة وزيادة الضرائب المباشرة على الاستهلاك وخفض حجم القطاع العام، وأي إجراءات تؤمّن استدامة الدين العام.
- سئل وزيرٌ سيادي في مجلسٍ خاص عما إذا كان قلقًا إزاء التحدّيات التي تواجهه فأجاب: أنا لا أعرف الخوف ولا مكان له في حياتي. (الجمهورية) - يتردّد أنّ شخصيةً مقرّبة من مرجعٍ حكومي تستعدّ لنقل مقرّ إقامة عائلتها إلى خارج البلاد بسبب الخشية من تردّي الأوضاع. (نداء الوطن)
وفقًا لمصادر مالية عندما جرى عرض خيار السواب، بما يعنيه من استبدال السندات بسندات مؤجّلة مع دفع الفوائد على بعضها، كان صاحب العرض حاكم مصرف لبنان، ولما لقي تجاوبًا من المعنيين، تبخّر العرض من خلال ما كشف عن قيام مصارف لبنانية ببيع سنداتها المستحقة بعد شهر لجهات خارجية لم تكشف هويّتها، وصارت نسبة السندات العائدة للأجانب أكثر من ثلثي الاستحقاق، بعدما كانت أقل من الثلث.
- لوحظ أنّه بعد مقتل اللواء قاسم سليماني زاد دور
أكّدت جمعية المصارف أنّ