اللبنانيون يلعبون الأوراق الخاسرة
عندما تكون جميع الملفات اللبنانية أوراقاً خاسرة فماذا يبقى من اوراق رابحة أمام اللبناني حاكماً كان او محكوماً؟ فلا الملفات الحياتية والاقتصادية او المالية او الادارية او السياسية او حتى الامنية توحي بالنتائج المحمودة. عندها، لا يبقى امام المستثمرين في لبنان سوى حسن المغامرة فإمّا الربح الكبير او الخسارة الفادحة.