المواقف والمبادرات الدولية والإقليمية إزاء الأزمة الرئاسية اللبنانية
في المواقف الخارجية من لبنان فبرز ما ورد في البيان الختامي الذي صدر عن المجلس الوزاري لمجلس التعاون الخليجي امس اذ عبر عن
في المواقف الخارجية من لبنان فبرز ما ورد في البيان الختامي الذي صدر عن المجلس الوزاري لمجلس التعاون الخليجي امس اذ عبر عن
بعد أيامٍ قليلة ستتسمّر أنظار اللبنانيين على مشهد القمة العربية في المملكة العربية السعودية بمزيجٍ من الانفعالات والرهانات المتناقضة التي سيفرضها مشهد الحضور المرجّح لبشّار الأسد إلى هذا المنتدى العربي مجدّدًا بعد قرار جامعة الدول العربية إعادته إلى الجامعة وما يحكى عن وساطةٍ سعودية لمصالحته مع قطر قبيل القمة.
أشار تقرير «مؤشر الأداء الرقمي في الخليج العربي 2022» إلى تقدّمٍ ملحوظ حقَّقته دول مجلس التعاون الخليجي في مجال التحوّل الرقمي، والذي انعكس في أدائها المتميز في خمس مؤشّرات عالمية كُبرى.
عيون العالم كلّه شاخصة نحو فيينا، ليس فقط لحجم القلق من نتائج الفشل وتداعياته بتصعيد التوتّر الإقليمي، ومخاطر نشوب المزيد من النزاعات ورفع احتمالات الحرب، بل أيضًا لأن القوى الإقليمية المنخرطة في الكثير من الملفّات الخلافية والصراعات المتعدّدة الجوانب
اِحتفلت عُمان في الثامن عشر من نوفمبر بالعيد الوطني الحادي والخمسين من عمر النهضة الحديثة التي أرسى دعائمها السلطان الراحل قابوس بن سعيد -طيّب الله ثراه-، والذي لم يدّخر جهدًا ولا وقتًا إلّا وكانت عُمان كّلها في فكره وأحاسيسه؛
من أهمّ المثالب التي تصبغ بِنية مُجتمعاتنا بلونها الأسود الكالح، أنّ هذه المُجتمعات نادراً ما ترى أبعد من ذاتها ورغباتها، بل وترفض النقد العِلميّ الموجَّه لنقائصها وثغراتها، وتَعتبر قَول الحقيقة - أو مجرّد الإشارة إليها - خيانة ونكوصاً، وربّما أفظع بكثير من شتْم المقدّسات الدينيّة.
كثر الحديث في الآونة الأخيرة عن مآلات الحرب في اليمن الجارية من سبع سنين، وقفزت التحليلات بقرب سقوط مدينة مأرب التي تشهد هجومًا شرسًا منذ مطلع العام، حتى الآن، وأطلت التمنيات بعدم سقوطها بيد جماعة أنصار الله (الحوثيين)، فيما يسقط الجنود والأفراد من عسكريين وقبائل على جانبي الشرعية والحوثية. بعض العالم يتابع مشدود الأعصاب ما وقع فيه اليمنيون والإقليم من أمرٍ مَريجْ...
تستفحل النزاعات فتستحيل صراعات دامية وأدواء قاتلة يستعصي دواؤها إذا وُجدت أدوات وقنوات أو أنابيب إعلامية مُستخذية لأولي القوة والبأس الشديد...
غيّرت الحربان العالميتان الأولى ١٩١٤-١٩١٨ والثانية ١٩٣٩-١٩٤٥، وجه العالم خلال سنينٍ معدودة، على كافة المُستويات وفي كافة المجالات، بوتيرة سريعة وتبدّلات هائلة، ولمّا لم تعد الحرب العالمية الثالثة ممكنة لأنّها ستكون نووية وتدمّر كلّ الكوكب في دقائق، استعيض عن الحروب العالمية بالحروب الباردة
تتواصل الاحتفالات والتبريكات في بيئات