سياسة الفوائد مؤشّر أم وسيلة بالنسبة إلى الاقتصاد؟
قد يكون من الخطأ أن يرفع مجلس الاحتياطي الفدرالي أسعار الفوائد مرّة أخرى هذه السنة، في ظلّ توقعات بارتفاع تدريجي حتى أواخر العام 2019، بعد فترات بقيت فيها أسعار الفوائد متدنّية.
قد يكون من الخطأ أن يرفع مجلس الاحتياطي الفدرالي أسعار الفوائد مرّة أخرى هذه السنة، في ظلّ توقعات بارتفاع تدريجي حتى أواخر العام 2019، بعد فترات بقيت فيها أسعار الفوائد متدنّية.
حذّر رئيس مجلس الأعمال اللبناني العماني المهندس شادي مسعد من أن الأزمة الجديدة التي نشبت في الجبل، وأدّت إلى توتير الأجواء وإشاعة أجواء من القلق، من شأنها أن تزيد من منسوب الضغوطات التي يتعرض لها الوضع المالي والاقتصادي في لبنان، والذي وصل إلى الخط الأحمر.
يبدو أنّ المفوضية الأوروبية تعاني من مشكلات أكبر من الـBrexit وخروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي. هذه المشكلات قد تؤدّي إلى انشقاقٍ داخل الوحدة الأوروبية خصوصًا وأنّ إيطاليا رفضت أيّ تنقيح لخطة الإنفاق والاقتراض وتقديم أيّ تغيّرات، الأمر الذي سيؤدّي حتمًا إلى إجراءات جزائية تتخذها بروكسل في حقّها.
في حين تجدّد الغموض في شأن تشكيل الحكومة، بدأت تتوضّح أكثر فأكثر المشكلات الاقتصادية والاستحقاقات التي تواجه لبنان. ولكنّ هناك اتّفاقاً واسع النطاق على أنّ لبنان ثالث أكثر الدول مديونية في العالم يحتاج الى إصلاح مالي لمساعدة الاقتصاد وتقليل الاعتماد على عمليات البنك المركزي والتلاعب بالفوائد.
إعتبر رئيس مجلس الأعمال اللبناني العماني المهندس شادي مسعد أن كلام نائب رئيس البنك الدولي في منطقة الشرق الأوسط فريد بلحاج حول ما يجري في لبنان، هو بمثابة مضبطة اتهام في حق الطبقة السياسية المسؤولة عن الكارثة الاقتصادية والمالية التي بدأت تتظهّر اكثر فأكثر في هذه الحقبة.
من جهة ثانية، عادت سلسلة الرتب والرواتب للعاملين في القطاع العام الى الواجهة مجدداً، لكن هذه المرة من بوابة طرحها للإلغاء، بعدما تبيّن انّ كلفتها مرتفعة اكثر من التوقعات، وأن طُرق تمويلها فاشلة بدليل انّ الايرادات المأمولة جاءت أقل بكثير من التوقعات.
أعلن بنك بيبلوس اليوم نتائج مؤشّر بنك بيبلوس للطلب العقاري في لبنان Byblos Bank Real Estate Demand Index للفصل الثالث من العام 2018.
إعيد انتخاب الدكتور شادي مسعد على رأس هيئة إدارية جديدة لمجلس الأعمال اللبناني-العماني
يبدو أنّ هدف الإدارة الأميركية ممارسة أقصى الضغوط على النظام الإيراني لإجباره على التفكير مرّة أخرى وتغيير ما يعتبره الأميركيون سلوكًا خبيثًا في المنطقة.
4577 مليار ليرة، أي نحو 3 مليارات دولار، هو العجز الذي سجلته المالية العامة في النصف الأول من العام 2018. رقم يُنذر بأن نهاية العام الحالي ستُسجل أعلى مستوى للعجز في تاريخ لبنان.