أسئلةٌ في مرمى الـ«هيركات» المُحتمل
بما أنّ سياسة «الاقتطاع» أو ما يُعرف بالفرنسية بـDecote وبالإنكليزية بـHaircut، بات أخيرًا تعبيرًا مألوفًا، حتى لو تعدّد استخدامه أحيانًا في غير محلّه. وهو الذي أساسًا مخصّص حصريًا للدين السيادي للدولة العاجزة عن سداده كاملًا. ولا بدّ من العودة إلى التعريف الحقيقي لهذا المفهوم الاقتصادي لمرّةٍ واحدة، وتحديد دافع وأطر تطبيقه والأفرقاء المعنيين به.