مسعد: خيارات الإنقاذ الاقتصادي أصبحت ضيقة ولا بدّ من خطة طارئة تمهّد لـSoft landing
وصل الوضع المالي في البلد إلى مرحلة لم يعد ينفع فيها الإنكار، وبات الهبوط الاضطراري أمرًا واقعًا لا مفرّ منه. وبالتالي، أصبح الادعاء، أنه يمكن تخطّي المشكلة من دون خطة إنقاذ طارئة، مكابرة تزيد في حجم الأضرار، وفي مخاطر الـHard landing وقد تصل إلى الـTotal Crash، والتي تؤدّي إلى كارثة حقيقية على مستوى البلد والمواطنين.