كتاب (شموع لم تذب من أعلام مدينة اللاذقية)
كنتُ أزور مدرّس اللغة العربية الأستاذ
كنتُ أزور مدرّس اللغة العربية الأستاذ
مرَّ اليوم العالمي للكتاب (23 نيسان/أبريل) من دون اهتمامٍ يُذكر، ولم تنظّم مبادرات أو فعاليات معنية بأوضاع صناعة النشر فى مصر التى تشهد مشكلات كثيرة، بعضها ناتج عن تداعيات أزمة كورونا، وأغلبها نتاج سياسات تراكمية وجاءت «كورونا» لتظهرها على السطح.
يتأسَّس النَّظر في المسألة الثقافيّة العربيّة وتحدّياتها على مُقاربتَيْن استفهاميّتَيْن، مُقارَبة السؤال بخصوص منظومة المُصطلح والمَفهوم والمَنهج التي عليها يتأسَّس ضبْط المداخِل النظريّة والعَمليّة والفنّيّة للنظر في مفهوم الثقافة ومَجالاتها ورِهاناتها ووظائفها، ومُقارَبة السؤال عن أصناف التعبير الإبداعيّ ومَدارسه واتّجاهاته ومَضامين بَرامجه وخُطط إسناده.
بحلول المئويّة الثانية على ولادة شارل بودلير (باريس 9 نيسان/أبريل سنة 1821)، يُمكن القول إنّنا أمام مؤشّر جديد على انتمائه إلى تيّار الشعراء الملعونين، بما تعني هذه العبارة من تهميشٍ وسوءِ طالِع.
اليوم 10 نيسان: ذكرى جبران. في مثل هذه الليلة، عند الحادية عشْرةَ إِلَّا 10 دقائق قبل 90 سنة (1931)، انطفأَت آخرُ نقطة في عينينِ أَغمضَهما على غصَّةِ أَن لم يُغمضْهُما في لبنان.
أنتمي إلى نوعيَّةٍ من ناسِ جيلٍ، بدأ وَعْيُهُم يتفتَّح على شؤون الدُّنيا مع مطلع السنوات الأولى من خمسينات القرن العشرين. شكَّل المذياع، أو ما نعرفه جميعًا بـ«الرَّاديو»، نافذةً شديدة الفاعليَّة في تزويدنا بنوعيات معرفية وآفاق ثقافيَّة؛ إذ كان «الرَّاديو» أبرز أداة شعبية متوافرة، لمعرفة كثيرٍ من أمور الشَّأنِ العامِ التي كانت تدور خارج نطاق البيت أو الحي.
ثمة سمة لافتة حظيت بها الروائية والصحفية اللبنانية الأصل الكندية الأصل رولا دوغلاس تكاد تتميّز بها دون الكثير وهي أنه رغم ابتعادها عن وطنها الأمّ لبنان سنوات طويلة والعيش في كندا، إلّا أنها لم تنسَ قضايا أبناء جلدتها فعالجت تلكثمة سمة لافتة حظيت بها الروائية والصحفية اللبنانية الأصل الكندية الأصل رولا دوغلاس تكاد تتميّز بها دون الكثير وهي أنه رغم ابتعادها عن وطنها الأمّ لبنان سنوات طويلة والعيش في كندا، إلّا أنها لم تنسَ قضايا أبناء جلدتها فعالجت تلك القضايا في رواياتها وعملها الصحفي اليومي وحتى في نشاطاتها المجتمعية الأخرى في لبنان، بل وأنها فضّلت العودة إلى لبنان لتكون أقرب إلى قضايا مواطنيها. القضايا في رواياتها وعملها الصحفي اليومي وحتى في نشاطاتها المجتمعية الأخرى في لبنان، بل وأنها فضّلت العودة إلى لبنان لتكون أقرب إلى قضايا مواطنيها.
روايةٌ تُحاور القارئ في منتصف الأشياء، الأفكار، والأحداث. في المنطقة الوسطى بين الأبيض والأسود، بين النعم واللا، بين اسطنبول التي تهابُ طرح الأسئلة، و أوكسفورد التي تحتشدُ ليلًا بالأسئلة وتحفلُ بالجنون، فهناك لا يسكنُ المحظور، بل إن الأفكار المكبوتة تحلقُ في حرم واسع من المعرفة.
In May 20003 I Participated in a conference for current and former US law enforcement and intelligence personnel on Lebanon. Participants on several panels insinuated that Hezbollah had never engaged in an act of terrorism or that there was no such person as Imad Mughniyeh -both concepts being American or Israeli fabrications- the US officials chairing the respective panels said nothing. The experience left me convinced of the need for a serious study focusing on Hezbollah’s clandestine activities.
يتّصل بي بعض الأصدقاء، بين الحين والآخر، ليخبروني أن أسفارهم المتكرّرة للبلاد العربيّة، تؤكّد لهم، مرّة بعد أخرى، مدى حضور مفكرّين من لبنان في أذهان ووجدان المواطنين في البلاد العربيّة، على اختلاف أعمالهم ومسؤوليّاتهم...