دحض النص «المخلد» لابن خلدون
تداول غالبية مستخدمي تطبيق الواتساب أو المتواتسين -العرب على وجه الخصوص- على أعلى المستويات، من مختلف الأعمار، في شتى الأرجاء، ما نفذ إلى
تداول غالبية مستخدمي تطبيق الواتساب أو المتواتسين -العرب على وجه الخصوص- على أعلى المستويات، من مختلف الأعمار، في شتى الأرجاء، ما نفذ إلى
روايةٌ لدان براون كاتب
من إنجازات الأيام الأخيرة من العام المنصرم، صدور كتاب للفيلسوف الكندي (ألان دونو) عنوانه: «Médiocratie»، أو نظام التفاهة. كتابٌ طار حول العالم محمولًا بأقلام الغرب ونقاده، بحثًا عن الأسباب التي جعلت التافهين يمسكون بمواقع القرار في العالم، سياسيًا، واقتصاديًا، وأكثر... كلمات رائعة قيلت في الكتاب وعنه، تستحق أن يقال أكثر منها عن شرقنا ومحيطنا وعنا.
قواعد العشق الأربعون أنهيت قراءته منذ بضعة أيام، ومع وجود بعض الأخطاء الإملائية التي قد تكون عرضية، لكن الترجمة إلى العربية كانت جيدة ومريحة للقراءة.
التجربة الحياتية بما فيها من معاناة، وآلام، وأفراح هي ينبوع الكتابة الحق، ولا تقل أهمّيّة عن الموهبة الفطرية، والقدرة على التخيّل.
فكرنا العربي فكر إشكالي لم يحسم بعد أيًا من إشكالياته، إلّا أن إشكاليته التأسيسية والمركزية تبقى إشكالية التاريخ. فهل هو ديمومة وثبات وتكرار أبدي أم هو تحول وتجدد وانقلاب متواصل؟
أمست الثقافة الحديثة ثقافة عابِرة للقارّات، وهي تقترح نماذج جديدة، بين وقتٍ ووقت، في سعيٍ منها للإجابة عن المشكلات الكبرى التي تواجِه الإنسان، وقد وَضعت هذه الصيرورةُ المتسارعةُ الثقافات التقليديّة في العالَم أمام احتمالَين: إمّا ذوبان الهويّات الثقافيّة الأصليّة إذا لم تتشبّع بالخصائص الشعوريّة والذهنيّة والتاريخيّة المتّصلة بسياقاتها الثقافيّة، وتكون، في الوقت نفسه، قادرة على تجديد نفسها، أو الانكفاء على الذّات بسبب هَيمنة الثقافـة الغريبة العابرة للحدود.
هو كتاب نشر باللغة الإنكليزية سنة ٢٠١٤ وحاز على اهتمام واسع لدى المثقفين في أنحاء العالم. الكاتب هو عالم تاريخ اسمه
ما زالت مسألة تلقّي الفكر الهايدغري في الثقافة العربيَّة محلّ نقاشٍ مستمرّ، بخاصّة بعد مرور المرحلة التي كان يُنظر إلى فيلسوف الكينونة والزمان نظرة سلبيّة، باعتباره أحد رموز الفكر النازي والمضادّ للنزعة الإنسانيّة وداعية إلى نهاية الفلسفة، وحصر أطروحاته الأنطولوجيّة في نِطاقٍ ضيِّق داخل الفلسفة الوجوديّة المُعاصِرة في صيغتها الألمانيّة.
كتاب «تراثنا الروحي» في ترجمته العربية الصادرة عن دار الساقي- بيروت، قرأته في مطلع آب (أغسطس) 2015 وأعدت قراءته لاحقاً، ملاحظاً أنه يأتي في خط معاكس لخط الأحداث الدموية التي يمر بها العالم العربي، على الأقل منذ عام 2011 وانطلاقة ما سمّي «الربيع العربي» وهو في الحقيقة «الانكشاف العربي». ولا أحتا