رسائل العبور في فلسفة ماري القصيفي
(في ذلك الصيف) عاد بنا الزمن إلى المراهقة التي تمنّت يومًا أن يندمج ظل أحدنا بخيال الآخر إلى درجة الإمحاء وأن تكون الأجساد الملتهبة هي التي دمجت وبقيت مدموجة إلى الأبد، فقد أتت الانتكاسات التي تعرّضت لها الأرواح في مرحلة النضوج.