تأمّلات ومراجعات في أوراق من ذكرياتي
صفحات تاريخ اليمن المعاصر... والمتجدّد... تستدعي التأمّل أكثر من المقارنة، ومن تلك الصفحات كتاب
صفحات تاريخ اليمن المعاصر... والمتجدّد... تستدعي التأمّل أكثر من المقارنة، ومن تلك الصفحات كتاب
«المعطف» روايةٌ قصيرة للكاتب الروسي نيكولاي غوغول، شكّلت نقطة تحوّل مفصلية بالغة الأهمّية في الأدب الروسي، وامتدّ تأثيرها إلى مجمل الأدب العالمي، فقد كانت جديدة في موضوعها وأسلوبها الساخر الكوميدي-المأساوي، والأهمّ من ذلك أنها كانت أول قصّة عن «الإنسان المقهور» -من حيث موقعه في السلّم الاجتماعي بصرف النظر عن صفاته الشخصية- وما يعانيه من ظلمٍ اجتماعي وانتهاكٍ لكرامته الإنسانية، في حين كان الأدب السردي الروسي قبل «المعطف» يتناول في المقام الأول، حياة ومشاغل الطبقة المرفهة من الإقطاعين والنبلاء، وأصحاب السلطة والنفوذ في المجتمع.
يحاول الكاتب في الفصل الرابع من كتاب
عندما تفشّى وباء كورونا وبدأت مرحلة الحَجْر، لجأ الكثير من الناس إلى الكتب يبحثون فيها عن صدى لهذه التجربة الفريدة في حياتهم ولما يمكن أن تتركه من آثار على الحاضر والمستقبل.
اِختار الروائي اللبناني الفرنكوفوني ألكسندر نجّار عنوان روايته الجديدة من وحي فيروس كورونا وما يحمل من تيجان، ووصف الوباء بالشيطان فكان العنوان تاج الشيطان.
كارولين زعرب طايع، طبعت كلماتها على طول (كَركَرها). فكانت موصولة بحنين، أسكنته صفحات كتاب من تأليفها بعنوان (كَركَر خيطان)، صدر بطبعته الأولى عام 2018.
يطرح الدكتور نبيل خليفة في كتابه
كشف جورج ضرغام أمين عام «المركز الماروني اللبناني للثقافة والإعلام بالقاهرة» حكايات ووقائع لم تروَ من قبل عن الروّاد الموارنة الذين تركوا بصمتهم الثقافية والفنّية والسياسية هنا في مصر، منذ هجرتهم من لبنان مطلع القرن الماضي. وتحدّث في حواره لـ
يعمد الكاتب الفرنكوفوني اسكندر نجّار إلى وضع الإصبع على الجرح وتسطير الأحداث بيراعٍ يعتمد الواقعية ويحدّد الأطر الإنسانية لدفع القارئ إلى الغوص في أعماقه وإيجاد الحقيقة المدفونة في داخله. وأصدر نجّار أخيرًا رواية تتحدّث عن جائحة كورونا. فما مميّزات هذا الكتاب وما الذي أراد نجّار إيصاله عبر صفحاته؟