ترامب : المشكلة في سوريا لا تكمن في الاسد بل في «داعش»
إعتبر دونالد ترامب أن المشكلة الرئيسية في سوريا لا تكمن في الرئيس بشار الأسد وإنما في تنظيم «داعش»، وأعرب عن استعداده لوقف دعم المعارضة معتبرا أن قتال الأسد يعني قتال روسيا.
إعتبر دونالد ترامب أن المشكلة الرئيسية في سوريا لا تكمن في الرئيس بشار الأسد وإنما في تنظيم «داعش»، وأعرب عن استعداده لوقف دعم المعارضة معتبرا أن قتال الأسد يعني قتال روسيا.
أعلن الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب بحسب مقتطفات من مقابلة أجريت معه أنه لا يستبعد إمكان طلب النصح من الرئيس الأسبق بيل كلينتون، وذلك بعد تلقيه مكالمة
ما هي شرعية التفاهم التركي الأميركي الأخير الذي كشف قائد الاركان الأميركي عنه، وتتجنّب أنقرة حتى الساعة مناقشة تفاصيل مواده في العلن؟ كيف ستتعامل موسكو ودمشق وطهران وبغداد التي تحارب داعش في سوريا والعراق مع اتفاقية لا يعرفون أي شيء عنها بعد؟
يقف مستشاران لبنانيّان وراء الرئيس المنتخب، الجمهوري دونالد ترامب، ومنافسته الديمقراطيّة الخاسرة هيلاري كلينتون.
ينتظر عهد الرئيس الاميركي الـ45 دونالد ترامب الكثير من الملفات الشائكة والتي تعد من اولويات عهده كما اعلن خلال حملته الانتخابية التي اوصلته الى البيت الابيض بدءاً من الملف النووي الايراني مع بلاده مرورا بالقضاء على داعش في العراق وسوريا وصولا الى العلاقات الاميركية الخليجية.
تعهد الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب، بأن يكون رئيساً لكل الأميركيين، وأن يعمل على مضاعفة النمو الاقتصادي وتحقيق حلم الأميركيين.
فتحت مكاتب الاقتراع في تسع ولايات على الساحل الشرقي للولايات المتحدة ابوابها عند الساعة السادسة صباح الثلاثاء 11,00 ت غ، للانتخابات الرئاسية التي يتنافس فيها الجمهوري دونالد ترامب والديموقراطية هيلاري كلينتون.
يتوجه ملايين الناخبين الاميركيين الى مراكز الاقتراع لانتخاب الرئيس الخامس والاربعين للجمهورية، وانهاء أحد اطول السباقات الى البيت الابيض وأكثرها غرابة وبشاعة. وبصرف النظر عما اذا انتخب الاميركيون المرشحة الديموقراطية هيلاري كلينتون، او منافسها الجمهوري دونالد ترامب فان النتائج ستكون تاريخية لاميركا وللعالم.
لدى هيلاري كلينتون مجموعة من أقوى المؤهلات التي تقدم بها مرشح لنيل منصب الرئيس الامريكي على الإطلاق. فقد كانت في يوم من الأيام السيدة الأولى وعضوا في مجلس الشيوخ ووزيرة للخارجية وواحدة من العالمين ببواطن الأمور في واشنطن تمتد خبرتها السياسية لعشرات السنين.
كان يمكن لرواية تتحدّث عن حرب وشيكة بين الغرب وروسيا ألّا تعدو كونها فانتازيا أدبية، إثارة تقوم بمحاكاةٍ من قبيل تلفزيون الواقع الدولي. لكنها ليست كذلك حينما يكون كاتبُها جنرالاً مرموقاً، كان لسنوات الرجل رقم اثنين في القيادة العسكرية لـ «حلف شمال الأطلسي».