يا أُمَّةً غَدَت الذِئابُ تَسُوسُها
لم يعُد جديدًا قولُنا إِن المهم ليس إِصدارَ القانون بل تطبيقُه. الجديدُ الدائِم هو أَن المسؤُولين الذين عندنا سَـنُّـوا القانون لا يطبّقونه،أَولا يُشرفون على تطبيقه زجرًا أَو إِيعازًا بِـمعاقبة. الدليل: إِرسالُ رئيس الجمهورية إِلى رئاسة الحكومة 36 قانونًا تـمّ إِقرارُها ولم تصدُر مراسيمُها التنظيميةُ بعد.