اللغةُ الأُمّ... لسانٌ، هويةٌ، وطَن
في العدد 100 (تاريخ 6/12/1990) من
في العدد 100 (تاريخ 6/12/1990) من
إِسـمُها المتَدَاوَلُ المأْلوف:
الهند – الفوضى التي تعمل ذلك ما قاله المفكّر الأميركيّ المعروف جون كينت غالبرايت في وصف حالة الهند التي تمثِّل الوحدة في إطار التنوّع، وقد قصد به الفوضى التي تشتغل بشكلٍ جيّد، فكيف يُمكن تصوّر مثل ذلك المسار الاستثنائيّ الذي يبدو مُتناقضاً بشكلٍ حادّ؟
إنّ محو العصبيّة في مجتمعاتنا العربيّة يأتي كضرورة قبل محو الأمّيّة، إذ ماذا ينفع أن يكون المجتمع متعلّماً في حين أنّ سلوكه الحياتيّ متخلّف ورجعيّ؟ سؤال طرحه الباحث اللّبنانيّ فردريك معتوق في كتابه
عند العرب مَقولةُ: بَلَغ السَيلُ الزُبَى إِذا فاض النهرُ وارتفعَت مياهُه أَعلى من الـمُعتاد.
إِنها القسوةُ في الطَرافة، والفاجعةُ في البسمةِ الوجيعة. في صُورةٍ مركَّبةٍ وصلَـتْني أَمس: لباسٌ نسائيٌّ زَهريٌّ (اللون المأْلوف في كلّ رمزٍ للمرأَة) مصَمَّمٌ واقيًا من الرصاص، والتعليق:
من أَغرب ما يمكن الحاكم أَن يفرض على شعبه، وفْقَ ما سمعتُه من خبرٍ نقلتْه إِذاعة الـ
لـم يَعُد الهاتف الخَلَوي وسيلةَ اتصال فقط، ولا تسليةً لِهدْر الوقت في كتابة رسائل نصية إِلكترونية تافهة وتَلَقّي صُوَرٍ وأَفلام، بل هو ذو مردود تثقيفيّ بتطبيقاته التثقيفية العلمية.
في أواخر العام الماضي، هاتفني دولة الرئيس نبيه بري، وقال إن قرارًا مبرمًا صدر بتكليفي بتدريس مادة
بدأَ المَوسم، وبدأَت التحضيرات: الآلية انرسَـمَت، الخلافاتُ اتَّسَمت: