هل مات الأدب الروسي؟
تراجع الأدب الروسي -بعد تفكك الاتحاد السوفياتي- عن موقعه المتقدم في العالم عمومًا، وفي العالم الناطق بالإنجليزية خصوصًا. ويقال إن القارئ الأميركي -من الجيل الجديد- يكاد يجهل هذا الأدب تمامًا، ولا يستطيع أن يذكر اسم كاتب روسي معاصر واحد. والسبب الرئيسي لهذا التراجع هو أن الأدب الروسي أصبح اليوم أدبًا محليًا بكلّ معنى الكلمة.