الثورة الأخلاقيَّة باتت ضرورة
دعوتي للجنود المجهولين في الإدارة اللبنانية، وفي القضاء اللبناني، وفي الجامعات والمدارس اللبنانية، وفي قطاعات الحياة اللبنانية كافّة (خاصّة ورسميَّة) أولًا لأن يصمدوا في مسيرتهم النضاليَّة من أجل لبنان الجميل، وثانيًا لأن يشكّلو قاعدة لثورة أخلاقية يكونون هم قادتها وحراسها.