لا نريد أن نصلّي في القدس... نريد كهرباء لبشير
بصراحة، لو تسمح يعني، لا نريد أن نصلّي في القدس. وربما لا نريد أن نصلّي في أي مكانٍ خارج الكيلومترات الـ10452.
بصراحة، لو تسمح يعني، لا نريد أن نصلّي في القدس. وربما لا نريد أن نصلّي في أي مكانٍ خارج الكيلومترات الـ10452.
تنمو الذّات الإنسانيّة بحريّة الإرادة، والشعور بالقدرة على الاختيار من بين مُمكناتٍ عدّة، فعندئذ تصير الذّات موجودًا حقيقيًّا. أمّا الشعور بالجبْرِ والاضطّرار، وغياب المُمكنات، فيُلغي الحريّة، ومن ثمّ الذّات الإنسانيّة التي لا تفنى تمامًا أو تُواجِه العدم حتمًا، بل يكفي أن تذبل وتتوارى وتضمر.
حين يتناول المرء التاريخ، لا بدّ له من التفكّر في صفة الإنسانيّ، إذ إنّ التاريخ لا يصنعه إلّا الإنسان. لا تقوى الكائناتُ الحيّة الأخرى والجوامد على أن تنشئ التاريخ لأنّها محرومةٌ من الإرادة الحرّة.
خلص عالم الاجتماع العربي المغربي ابن خلدون إلى أنّ أطوار الدول والممالك، تمرّ في ثلاثة أجيال: الأول عندما يقوم الرعيل الأول بتأسيس دولةٍ أو مملكة، ويضع لها أسسًا منيعة للنجاح والتقدّم؛ من دولة وسياسة واقتصاد (العمران أو الاجتماع)؛ فتنمو الدولة وتزدهر.
من قال إنّ زمن العجائب ولّى؟ في لبنان هذا الزمن مستدام ديمومة الحياة ومن عنده شك فليأتِ من أقاصي المعمورة ويعاين.
بعد كلمة دولة الرئيس نبيه برّي تحرّك النقاش الداخلي أكثر وأكثر حول الأزمة التي يمرّ بها الوطن اليوم والتي شارفت حدود الكارثة.
كما تُطِلُّ شمسُ العيد على البائسين فتُحوِّل رَماديَّهم أَلوانًا، وكوابيسَهم أَحلامًا، وقلقَهم آمالًا، يُطلُّ العيدُ، صباحَ اليوم الأَحد، فَرَحًا كثيرًا على الطفل اليمنيّ محمَّد، ابنِ السبع سنوات، من لُعبة بسيطةٍ بدائيةٍ شكَّلها حمَلَت له ولأَهله ما جعل لهم عيدَ الفطر هذا العام لا كسابق الأَعياد.
كأَننا في ليل. في ليلٍ طويل، تتجاذَبُنا أَحلامٌ ساهمة وكوابيسُ داهمة. وحين سنصحو، أَيًّا طالت دُهمة هذا الليل، لن نُفيق على صباحٍ جديد ولا على يومٍ جديد بل على عالَم جديد، كما لو أننا أَهلُ الكهف ناموا أَلفَ عام وصَحَوا فإِذا هُم في عالَم يتطلَّب لقراءَته أَبجديةً جديدة.
يحظى القاضي مروان عبّود بسمعةٍ ممتازة واحترامٍ واسع لدى اللبنانيين نظرًا لتاريخه الناصع حين كان رئيسًا للهيئة العليا للتأديب.
كثرت التعليقات والردود عبر وسائل التواصل الاجتماعي على دعوةٍ وُجّهت للشباب اللبناني من قبل عقيلة رئيس الحكومة السيّدة مولوي دياب، دعتهم فيها للقبول بالعمل في مهنٍ معيّنة بدافع الحرص على بقاء العملات الأجنبية داخل البلد.