«تعرفون الحقيقة والحقيقة تحرّركم»
لمحاولة إعادة ثقة المواطن اللبناني بدولته، ولإعادة التوازن المبني على أسسٍ متينة قوامها احترام القيمة الإنسانية والمحافظة على كرامة الأفراد من منطلقٍ أخلاقي وديني وإنساني، لا بدّ من حوارٍ صريح بين الدولة اللبنانية والمواطن حول كافة المواضيع الشائكة والإجابة بالدلائل والقرائن من خلال لجنة تحقيقٍ مستقلّة تبرز الحقائق وتأسّس لمرحلةٍ جديدة من التعاطي.