المسؤوليّة الأخلاقيّة الكونيّة بين الممكن والمرتجى
ضطرّنا فيروس الكورونا إلى النظر في الاختلال الأخلاقيّ الذي يضرب الأرض كلَّها من مشارقها إلى مغاربها. فالإنسان كائنُ الخير والشرّ يتساكنان في كيانه على تفاوتٍ في الغلبة. والتساكن عينُه تختبره المجتمعات والشعوب والأمم.