وعيٌ بعد غفلةٍ طالت!
قضى الأب فرنسيس، الكاهنُ الغيورُ والعاملُ المضحّي بأثمن ما في الوجود، معظمَ حياته في الدفاع عن نظام بشريّ مؤسّساتيّ، مكرّسًا العزوبيّة ونائيًا عن الحياة العائليّة الطبيعيّة. هو الكاهن المشرقيّ المنشأ والروميّ الهوى، الضائع بين تقليدٍ شرقيّ وآخرَ غربيٌّ، يلتقيان في تكريس أسرار الكنيسة ويختلفان عاموديًّا في تطبيق سرَّي الكهنوتِ والزواج.