حدَّثَنا شيحا ومالك
تدافُعُ الأحداثِ والكوارثِ ومآزقِ الحياة السياسية المتأرجحةِ بين العجز والتحكّم، يسترهنُ الأقلامَ والصفحاتِ ووسائلَ التواصل الاجتماعي والفكاهاتِ المبتكرة، من غير أن تؤدي الكتابات والاحتجاجات والنِّكاتُ إلى أيِّ تبديل نحو الأحسن، ولو كان طفيفًا؛