الراعي
بعكس من تدفعه الرغبة المتعسّفة إلى تناسي أحداث السنة التي انطوَتْ بمآسيها الوبائية والاقتصادية والسياسية والأمنية، أجدني متمسّكًا باستذكار أحداثها، مستبشرًا بالوعي الشعبي الذي انكشفت أمامه ركاكة اللعبة السياسية الداخلية، وفظاظة اللعبة الخارجية، وَمُعَوِّلًا على السلوك المبادر والإرادة الصارمة والاستشراف الفطن لغبطة البطريرك الراعي