خلاص لبنان على يد حزب الله
قامت انتفاضة 17 تشرين ورفعت شعارات محاربة الفساد وإلغاء الطائفية وتجنّبت تحت ضغطٍ وتأثير اليسار العقائدي وبعض اليمين الوصولي التركيز على دور حزب الله في خراب لبنان وبؤس شعبه.
قامت انتفاضة 17 تشرين ورفعت شعارات محاربة الفساد وإلغاء الطائفية وتجنّبت تحت ضغطٍ وتأثير اليسار العقائدي وبعض اليمين الوصولي التركيز على دور حزب الله في خراب لبنان وبؤس شعبه.
بين محفوظات فرنسا لدى «المؤَسسة الوطنية للمرئيّ والمسموع» مقابلة تلفزيونية مع الجنرال ديغول سنة 1965 (عشية الانتخابات الرئاسية وإِمكان التجديد له ولايةً سُباعية ثانية). سأَله مُحاوِرُه: «في حال لم يجدِّد لك الشعب، يقال إِن مؤَسسات الدولة ستكون في خطر»،
ساعديني يا «غايا» وأنتِ تنظرين حولك طفلةً في عيون الملائكة وتسألين ألف سؤال. أمسكي بيدي يا ملاكًا قطفه الانفجار في عزّ إشراقات صباه. أمسكي بحبري كي أحسن الكتابة والتعبير المستقيم في وطنٍ لواه الإنفجار من الجذور.
«لا نريد شيئًا، وليس لدينا أي مطلب خاص لحزبنا أو لتيّارنا وكتلتنا، نريد تشكيل حكومةٍ بأسرع وقتٍ ممكن تضمّ أصحاب اختصاص ومن ذوي الكفاءات».
لطالما كانت عبر التاريخ معاناة العبيد صعبة، وفي بعض الأحيان مميتة. غير أنهم كانوا جزءًا أساسيًا في بناء أهمّ معالم العالم، من سور الصين العظيم، إلى أهرام مصر، والأكروبوليس إلى بناء بعلبك وصور وجبيل، حتى إنهم كانوا جزءًا في بناء وتحويل دولةٍ عادية، مثل أميركا إلى أعظم دولة في تاريخنا المعاصر.
ربما كان هو الشخص المصطفى من قبل أن يصطفيه مجلس الأربعة، فأدبُه مشتقٌّ من لقب عائلته وسيرتها، وله من الدماثة والرصانة ما يصدّ عنه موقّتًا رشق السهام التي تنطلق عادةً بمجرّد تظهير الاسم، لأن الغليان العام طغى عليه طابع الرفض الفوري لأيّ شيءٍ بعد أن يئس الناس من التجمّل بالصبر والتماس الحكمة وكظم الغيظ.
تزامنت الذكرى المئوية للبنان الكبير مع الانفجار المروّع في مرفأ بيروت، بكلّ تداعياته الكارثية، وللمناسبة، صدرت مقالات وتعليقات عديدة، منها ما تضمّن انتقادات تذهب إلى حدّ نسف فكرة الكيان اللبناني ولا تتمنّى له أن يعيش لا مئوية ثانية ولا دقيقة واحدة.
قبل شهرَين بالضبط (6 تموز) أَعلنَت جامعة هارڤـرد، بسبب كورونا، إِقفالَ حَرَمِها كُليًّا أَمام الطلَّاب، وإِعطاءَ جميع المحاضرات والندوات وَوُرشِ العمل إِلكترونيًّا تواصُليًّا عن بُعد، طوال السنة الجامعية 2020-2021.
على رابية أنطلياس، وقَفَ في هَيبة الحضرة، رفَع يدَيه، حمَلَ الوسامَ الأَرفعَ في بلاده، وقلَّدَه عُنقًا سامقًا بعلُوِّ أَرزة.
تهمةٌ مغرضةٌ كادت تعيد المطران المغبغب إلى ربه. تمّ استدعاؤه إلى الديوان العرفي في عاليه.