النّاس عايفة حزب اللّه وسماك، يا ولد!
شكّل ميشال عون، ذات يومٍ، لدى الوجدان المسيحيّ أيقونةً لبنانيّة مقاومةً إزاء تدخّلات محاور الخارج. تحدّى الاحتلال والميلشيات، على الرّغم من أنّ خلفيّته الأنانيّة وتقديمه مصالحه الشّخصيّة على أيّ اعتبار هي الّتي أسهمت في إضعاف لبنان ومسيحيّيه في أدقّ الأوقات.