«أؤمن لأفهم، ثم أفهم لأؤمن.»
تعدّدت التعريفات عن الإنسان وتنوّعت. من مثل أنه حيوان ناطق، عاقل، كائن اجتماعي، أو كائن متديّن ... لكن لم يختلف أحد على كون الإنسان كائن يعي ذاته، ويعي أنه يعي. وبالتالي فهو كائن يعقل ويتساءل عن الأسباب والأهداف ويبحث عن الحقيقة!