الثقافة الحُرَّة والهويَّة الخانقة
لا أقصد بالثقافة المؤدلجة التي ما زالت تتخبَّط في ماضويتها الفكرية والتراثية، والتي أنتجت مثقّفين مؤدلجين بحالة مجتمعية سائدة وراكدة وغارقة بذات المنقولات والأدلجات القومية والدينية، ويبقى المثقّف -المؤدلج- يعيد إنتاجها بتسميات جديدة