أين نحن من الكُتب والمَكتبات في زمن التدفُّق المعلوماتيّ؟
يُشكِّل الكِتاب رافدًا نوعيًّا للثقافة والوعي الثقافيّ والحياتيّ، فهو رفيقٌ دائمٌ للعقل والعِلم، ومَن لا يقرأ سيبقى جاهلًا بنفسه، وبمَن حوله، وما حوله... وستكون رحلة وجوده على هذه البسيطة متعثّرة ومملوءة بالأشواك.