التوافق على اللامركزية
في إطلالته في ٢ كانون الثاني ٢٠٢٢، وقبل أن يبدأ المدّاحون وأهل الهجاء بتعليقاتهم التي لا تخلو من المصالح الشخصية والتمنيات أكثر مما هي توقعات وتحليلات، وقبل ردّ الرئيس نبيه برّي عبر النائب علي حسن خليل وقبل إطلالة السيّد حسن نصرالله، لا بّد من قراءةٍ سريعة في مواقف جبران باسيل المستجدة.