عندما آمن الموارنة بلبنان وعندما آمن الشيعة
يستعمل اللبنانيّون، ومن بينهم المسيحيّون، هذه الأيّام لُغةً فيها إحباط. يقولون لكَ إنّ الزمن تغيّر، وإنّ لبنان لم يعُدْ ذاك الـ
يستعمل اللبنانيّون، ومن بينهم المسيحيّون، هذه الأيّام لُغةً فيها إحباط. يقولون لكَ إنّ الزمن تغيّر، وإنّ لبنان لم يعُدْ ذاك الـ
لا أظنُّ أنّ القرار المزمع اتّخاذه من قبل القيّمين على الشأن الأكاديميّ في وزارة التربية، الذي يرمي إلى تهميش مقرّر الفلسفة العامّة من خلال تحويله إلى مادة اختيارية
هكذا كانت ماجدة الرومي في الرياض أمس: تألّقت كما النجوم… وأنشدت كما الملائكة… وفاحت عطرًا كما زهر الربيع.
دراسة شديدة الأهمية والعمق دستوريًا، قانونيًا، سياسيًا، واجتماعيًا للدكتور أنطوان مسرّة، والأهم، برأيي أنه يثبت في سياق دستوري وقانوني ان لبنان هو فعلًا في «واقع احتلال».
دراسةٌ شديدة الأهمّية والعمق دستوريًا، قانونيًا، سياسيًا، واجتماعيًا للدكتور أنطوان مسرّة، والأهم، برأيي أنه يثبت في سياقٍ دستوري وقانوني أن لبنان هو فعلًا في
يرى المراقبون السياسيّون إن انضمام الزعيم الدرزي وليد جنبلاط إلى المعارضة أعطاها بعدًا ونكهةً ومضمونًا هي بأمسّ الحاجة إليه.
لم يكن اللبنانيون نيامًا حتى يُقالُ إنهم استيقظوا اليوم، وإنهم سيُحدثون التغيير بعد ثلاثة أشهر، وأن التغيير الأكبر سيحدث في الخريف المقبل لدى انتهاء الولاية.
يعيش الإنسان العربي اليوم هاجس الانتماء إلى مجتمعه بسبب التجاذبات العائليّة والدينيّة والسياسيّة والاقتصاديّة
مع حلول ذكرى القدّيس مارون، بعض الأحزاب والشخصيات والروابط والهيئات المسمّيي عالـ
يتكوّنُ المجتمع اللّبنانيّ من عدّةِ أحزاب سيّاسيّة عقائديّة حزبيّة، تخضعُ بغالبيَّتِها لقوّةِ الدّين، توارَثَتها الأجيال، منها من اضحمّل واختفى، ومنها من لا يتعدّى تعريفُهُ بحزبِ الكوادر، أمّا الشّريحة الأكبر تبقى للأحزابِ السيّاسيّةِ الكبرى المُتعارف عليها اليوم والمدعومة دينيًّا، تتنافسُ فيما بينَها لا حُبًّا بالمصلحةِ العامّة ولا طمعًا بالمشروعِ السيّاسيّ، بل محاولات متكرّرة لهدمِ وإلغاءِ الآخر.