علي مملوك في القاهرة و سوريا على الأجندة الدولية مجددًا
بعد زيارته المثيرة للجدل إلى السعودية، زار رئيس مكتب الأمن القومي السوري اللواء علي مملوك الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في القاهرة. الزيارة تزامنت بحسب جريدة
بعد زيارته المثيرة للجدل إلى السعودية، زار رئيس مكتب الأمن القومي السوري اللواء علي مملوك الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في القاهرة. الزيارة تزامنت بحسب جريدة
نشرت صحيفة الأخبار أن الحضور العسكري القتالي لروسيا في الحرب السورية أصبح واقعاً قائمًا ومرشحًا لمزيد من التوسّع والتنامي والتأثير الميداني؛ لكن المفاعيل الاستراتيجية والسياسية لهذا المسار، هي الأهم. تضع روسيا على طاولة السياسة، قوتها العسكرية أيضاً، ومقاربتها واضحة: التفاهم مع إيران، عسكرياً، ومع مصر، سياسياً، لحل الأزمة السورية، وتوحيد الجهود في محاربة الإرهاب. وبحسب الجريدة، وصل ضباط ومقاتلون من الجيش الأحمر إلى سوريا في أواخر شهر آب الفائت،
أعلنت الأمم المتحدة تعرض معبد معبد بل في مدينة تدمر السورية للتدمير، ليصبح بذلك ثاني معبد يدمره تنظيم
صرّح رئيس الشركة القابضة للغازات الطبيعية «إيغاس» في مصر خالد عبد البديع، أن سبعة مليارات دولار ستضخّها شركة «إيني» الإيطالية للاستثمار في كشف الغاز الجديد في مصر. وأضاف أنّ مجمل الاستثمارات الحالية في تطوير الكشف الغازي الضخم في المياه المصرية تقدّر بنحو 3.5 مليارات دولار. كما تمّ الكشف عن خطط لحفر 20 بئر إنتاج في الحقل، الأمر الذي سيستغرق ثلاث سنوات. وجرى الاتّفاق مع شركة «إيني» الإيطالية على مراحل عملية الإنتاج وتقسيم الغاز المستخرج على الشكل التالي: 40 في المئة لـ «إيني» لاسترداد التكاليف على أن تؤول إلى «إيغاس» عند استرداد التكاليف. 60 في المئة تتوزّع بين «إيني» بنسبة 35 في المئة و 65 في المئة لـ «إيغاس». وبحسب وزارة البترول المصرية قدرت الاحتياطيات بنحو 30 تريليون قدم مكعبة من الغاز الطبيعي وتغطّي مساحة تصل إلى 100 كيلومتر مربّع. وأدّى إعلان شركة «إيني» عن اكتشافها إلى تدنّي أسعار أسهم شركات الطاقة الإسرائيلية بشكل ملحوظ.
في أكتوبرعام 2012 لجأت تركيا الى حلفائها في حلف شمال الأطلسي (الناتو) لمساعدتها في حماية حدودها بعد أن سقطت بضع قذائف عشوائية من سوريا على مناطقها الحدودية في ذروة التوتر بين أنقرة ودمشق. وقد استجاب الحلف للطلب التركي وقامت كل من الولايات المتحدة وألمانيا وهولندا في كانون الثاني / يناير 2013 بنشر ست بطاريات صواريخ باتريوت – بطاريتين من كل دولة – مع الوحدات العسكرية المكلفة بتشغيلها، على طول الحدود التركية مع سوريا في مناطق قهرمان مرعش وشانلي اورفا وأضنة. وقبل عدة أيام قررت كل من الولايات المتحدة وألمانيا سحب صواريخهما مع طواقمها من تركيا وعزت ذلك الى انتفاء الحاجة اليها. ما الذي حدث؟ ولماذا يسحب حلف الناتو صواريخه من تركيا؟ تقول واشنطن وبرلين في بياناتهما الرسمية ان تركيا لم تعد بحاجة الى تلك الصواريخ، لأن احتمال قيام النظام السوري – الغارق قي أزمته الخانقة – بمهاجمة تركيا جد ضئيل، كما لا يوجد أي تهديد جدي من أطراف أخرى في المنطقة.
تواترت الشهادات في الفترة الأخيرة، ومن مصادر مختلفة فلسطينية، إسرائيلية ودولية عن موت حل الدولتين، أو اعتباره بات من الماضي، وغير قابل للتطبيق. فقد قال البلغاري نيكولاي ميلادينوف (منسق الأمم المتحدة للسلام أمام مجلس الأمن:
خبر سار حملته شركة «ايني» الايطالية للدولة المصرية. حقل غاز، هو الاضخم في الشرق الاوسط، وتقدر احتياطياته بنحو 30 تريليون متر مكعب، جرى اكتشافه قبالة السواحل المصرية، في وقت يعاني فيه الاقتصاد المصري من ضغوط شديدة، في قلبها ازمة الطاقة. وغداة لقاء الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بالمدير التنفيذي لـ «إيني» كلاوديو دسكالزي، اعلنت الشركة الايطالية عن اكتشاف احتياطات ضخمة من الغاز الطبيعي في المياه الاقليمية المصرية في البحر المتوسط، متوقعة أن يحقق هذا الاكتشاف الكبير الاكتفاء الذاتي لمصر من الطاقة. اللقاء الذي جرى، أمس الأول، بين الرئيس المصري والمدير التنفيذي لـ «ايني»، توقع فيه دسكالزي نتائج إيجابية ومبشرة قريبة لأعمال البحث والتنقيب، التي تقوم بها الشركة الايطالية في مصر، بعد توقيعها اتفاقا بزيادة حجم استثماراتها في مصر في حزيران العام 2015، بحسب بيان صادر عن رئاسة الجمهورية المصرية. ولكن لم يكن من المتوقع أن تأتي النتائج بهذه السرعة الكبيرة. يذكر ان الاتفاق الذي وقعته «ايني» مع وزارة البترول في مصر، والذي تبلغ قيمته مليارا دولار، قد جاء قبل توقيع مذكرة تفاهم في آذار الماضي تتيح للشركة الايطالية التنقيب في سيناء وخليج السويس والبحر المتوسط ومناطق في الدلتا.
تجددت الاشتباكات والقصف مع انتهاء الهدنة التي اتفق عليها النظام السوري ومقاتلو المعارضة في مدينة الزبداني بريف دمشق الغربي قرب الحدود مع لبنان وفي بلدتي الفوعة وكفريا اللتين تقطنهما غالبية شيعية في ريف ادلب. تحدث مدير
يبدأ المبعوث الأميركي الخاص الجديد لسوريا مايكل راتني زياررات لموسكو والرياض وجنيف في وقت لاحق من هذا الأسبوع لإجراء محادثات سعياً إلى إيجاد حل سياسي للحرب السورية الدائرة رحاها منذ نحو أربع سنوات. وقال مسؤول رفيع المستوى في وزارة الخارجية الاميركية إن راتني الذي عين مبعوثا جديدا إلى سوريا في 27 تموز سيسافر إلى العواصم الثلاث في الفترة من 28 آب إلى 2 أيلول. وأضاف: