إليكم موقف طهران من التواجد الترکي في سوریا
أعرب المتحدث باسم وزارة الخارجیة الإیرانیة، بهرام قاسمي، عن قلقه من استمرار التواجد التركي ومواصلة العملیات العسکریة الترکیة في الأراضي السوریة.
أعرب المتحدث باسم وزارة الخارجیة الإیرانیة، بهرام قاسمي، عن قلقه من استمرار التواجد التركي ومواصلة العملیات العسکریة الترکیة في الأراضي السوریة.
بين دخول القوات السورية إلى لبنان عام 1976 ومشاركة حزب الله في الحرب الدائرة في سورية عام 2013 مسار من الأحداث المعقدة والمفارقات الغريبة. لبنان الذي أوشك على الفناء بفعل حرب أهلية طاحنة استمرت لخمسة عشر عاماً تنقذه سورية وتخرجه إلى وضع يسود فيه سلام نسبي معقول يسمح بعودة المؤسسات الشرعية المكونة للدولة، ثم تدعم فيه مقاومة ضد العدو الإسرائيلي وصل بها الذكاء والبراعة إلى الحد الذي جعل بلداً صغيراً كلبنان يصارع أقوى قوة في المنطقة.
تعتزم طهران التركيز في مفاوضاتها مع موسكو على اقتناء طائرات حربية من طراز سوخوي، وذلك بعد استلامها من روسيا منظومة الدفاع الجوي إس-300، ما يفتح آفاقا جديدة للتعاون بين البلدين.
لم يعُد هناك من مجال للشك في أنّ منطقة الشرق الأوسط دخلت عملياً مرحلةً جديدة وحاسمة من تاريخها، بمباركة دولية شاملة، إذ إنّنا أمام قرار كبير رُتّب خلال اللقاءات الكثيرة التي حصَلت أخيراً، حيث تولّت موسكو دوراً محورياً في هذا الإطار، وقد بدأت مؤشّرات التطبيق والتحضير الميداني لها تظهر وبنحوٍ صادم أحياناً
اكّد مسؤول في وزارة الخارجية الأميركية لـ
في صورة عجيبة تعكس مدى تهلهل وانهيار جيش نظام الأسد ، ظهر وزير دفاعه فهد جاسم الفريج أمس الثلاثاء، يتلقى التحية العسكرية الرسمية، وإلى جانبه يظهر الجنود بخمس قبعات وعدة ألوان، وكان منها 3 قبعات لا يمكن بحال من الأحوال أن تؤدي تحية
في زيارة خارجية هي الأولى له بعد الانقلاب الفاشل، كرّس رجب طيب أردوغان شخصياً المصالحة مع موسكو، لتكون بمثابة خطوة أولى لعودة بلاده إلى ممارسة دور إقليمي متوازن ومضبوط على إيقاع العلاقات وتبادل المصالح مع القوى المؤثرة في المنطقة، دون الخوض في مغامرات غير محسوبة.
قتل عشرة مدنيين على الاقل بينهم سبعة اطفال جراء غارات نفذتها طائرات حربية لم تعرف هويتها، على حي المرجة الذي تسيطر عليه الفصائل المعارضة في مدينة حلب، وفق ما افاد المرصد السوري لحقوق الانسان
أفادت مصادر إعلامية بأن الجيش السوري استعاد سيطرته على تلة الحويز جنوب غرب حلب بعد يومين من خسارته لها نتيجة هجوم عنيف شنته فصائل معارضة مسلحة
آخر سفينة استأجرتها الولايات المتّحدة لنقل شحنات الموت من دول شرقي اوروبا، غادرت بلغاريا إلى جهةٍ مجهولةٍ في البحر الأحمر في 21 حزيران الماضي، أي قبل نحو شهر فقط، وكانت محمّلة بحوالي ألفٍ و700 طن من المدافع الثّقيلة والرّصاص وراجمات الصّواريخ والأسلحة المضادّة للدّبابات وقذائف الهاون والقنابل اليدويّة وغيرها من المتفجّرات.