غروزني... حلف بغداد من جديد
بالعودة الى غروزني فإن انعقاد المؤتمر العالمي لعلماء المسلمين يفرض بعض الملاحظات، لأن اللعب بالنار الدينية في السياسة هذه الايام يحرق الأصابع أكثر مما يحرق البلدان ويقتل ويدمر من دون فائدة تُرجى.
بالعودة الى غروزني فإن انعقاد المؤتمر العالمي لعلماء المسلمين يفرض بعض الملاحظات، لأن اللعب بالنار الدينية في السياسة هذه الايام يحرق الأصابع أكثر مما يحرق البلدان ويقتل ويدمر من دون فائدة تُرجى.
لمعنيون المشار اليهم، في لبنان، يقولون، ان هذه التطورات على الصعيد الاميركي - السعودي ، وما تقدم كله يشير بوضوح الى ان الملف اللبناني لم يعدبيد السعودية، بما يعنيها، نعم هي باتت لاعباً مع الاطراف التي تدعمها، ولكنها ليست الطرف السني الوحيد في لبنان، ويبدو ان الادارة الاميركية تتعامل معها في الملف اللبناني على هذا الاساس.
العقدة الأولى هي أن السعودية تريد التقارب والتفاهم مع ايران على أساس أنها دولة اقليمية كبرى مهمة لكنها ترفض التعامل معها على أساس أنها الدولة المهيمنة على المنطقة وشؤونها. ومن هذا المنطلق فإن السعودية مستعدة للتقارب والتفاهم مع إيران على أساس مبادئ حسن الجوار والاحترام المتبادل وتشترط تغيير سياساتها الاقليمية في سوريا والعراق واليمن ولبنان بطريقة تحقق تفاهمات بين الدولتين على سبل حل النزاعات في هذه الساحات تؤدي الى تحقيق الأمن والاستقرار والسلام فيها استناداً الى قرارات الشرعية الدولية وعلى أساس منح الشعوب فيها حق تقرير مصيرها بذاتها.
أصدرت محكمة الثورة الإيرانية برئاسة القاضي أبو القاسم صلواتي حكمًا بسجن اللبناني نزار زكا لمدة عشر سنوات وغرّمته بمبلغ مقداره 4,2 ملايين دولار بسبب إدانته بالتعاون ضد إيران والتجسس لمصلحة الولايات المتحدة
يرغب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في تعزيز السيطرة على وكالات الاستخبارات وكبح أي موجة معارضة، على الرغم من فوز حزبه روسيا الموحدة في الانتخابات البرلمانية
كشفت صحيفة وول ستريت جورنال، عن خطة للإدارة الأميركية لزيادة حصة قبول اللاجئين بنسبة 30% العام المالي المقبل، ما سيتيح الفرصة لقبول 110 آلاف لاجئ
عندما شرعتُ في كتابة السطور الأولى عن التسامح والتعايش السلميّ في العراق، توقّفتُ مليّاً عند حقب التاريخ المعاصر، ولم أبتعد كثيراً حتّى لا أصبح ماضويّاً بعدما أصبحَ الماضي أجمل من الحاضر، وبدا الخوف من المستقبل في ثنايا الخوف من المجهول، في ظلّ غياب العلمية في تحديد مسارات حياتنا اليومية.
تحدث الرئيس التركي رجب طيب اردوغان أمس عن استعداد واشنطن وانقرة للعمل معاً لاخراج تنظيم الدولة الاسلامية (داعش) من معقله في الرقة.
السباق مع الزمن بين الخبراء والديبلوماسيين الاميركيين والروس نحو مشروع الحل في سوريا يواكبه تحرّك تركي عسكري سريع في مناطق شمال سوريا. هل ما يجري على خطين متوازيين الآن هو في إطار التنسيق والتفاهم الثلاثي؟ أم هناك حسابات وسيناريوهات متضاربة لا نعرف تفاصيلها؟
تنويع مصادر الاقتصاد هو الهدف الرئيس المشترك لدول مجلس التعاون في تحقيق رؤية المملكة العربيّة السعودية 2030، وهي تهدف إلى إحداث تحوّل جذريّ في الاقتصاد الخليجي عن طريق زيادة معدّلات النموّ، وتنويع القاعدة الإنتاجية، ودعم مصادر الدّخل الحكومي، فضلاً عن تمكين القطاع الخاصّ من القيام بدورٍ أكبر في النشاط الاقتصادي، مع التركيز على رفع قدرة المواطن وزيادة إنتاجيّته ومساهمته في سوق العمل.