ترامب: الإسرائيليون والفلسطينيون يريدون السلام
أكّد ترامب في خطاب ألقاه أمس في متحف اسرائيل بحضور رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو ومسؤولين آخرين في الحكومة الاسرائيلية أنّ صنع السلام لن يكون سهلاً.
أكّد ترامب في خطاب ألقاه أمس في متحف اسرائيل بحضور رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو ومسؤولين آخرين في الحكومة الاسرائيلية أنّ صنع السلام لن يكون سهلاً.
على رغم الأجواءِ المشحونةِ والضبابية في الأفق السياسي اللبناني، لا تزال سفيرةُ الإتحاد الأوروبي في لبنان كريستينا لاسن على تفاؤلِها بإمكان التوصل إلى قانونٍ انتخابيّ جديد أو السَير بالقانون الحالي في أسوأ الحالات لتجنيب لبنان كأسَ الفراغ المرّة، مبدِيةً استعدادَ الإتحاد مساعدة الحكومة اللبنانية على توفير قروض ميسّرة لتمويل المخطط التوجيهي لتأهيل البُنى التحتية التي تعرّضت للاستنزاف بفعل أزمة النزوح السوري التي دخلت عامَها السابع. في الوقت عينه، تشكّك لاسن في إمكان أن توفّر مناطق آمنة الإطار لعودة آمنة للنازحين السوريين، في ظلّ غيابِ اتفاق سياسي لوضع حدٍّ للنزاع وجِهة ضامنة ليست طرفاً فيه.تُعيد سفيرةُ الإتحاد الأوروبي في لبنان التذكيرَ بأنّه منذ البداية كانت رسالة الإتحاد واضحة جداً، ومفادها «ضرورة توصّل الأطراف السياسية الى اتفاق على قانونٍ انتخابي وإجراءِ انتخابات شفافة وديموقراطية، وفي موعدها، لضمانِ استقرارِ لبنان، وانتظام عمل سِيْر المؤسسات الدستورية.
بعد قرن على “اتفاقية سايكس-بيكو”، راهن العديد من المراقبين والمتابعين على بلورة تقاسم مشابه للمشرق أو إعادة تركيب للإقليم عبر اتفاقية جدية تحت مسمى “كيري-لافروف”، لكن الاستعصاء في الملف السوري وضخامة الرهانات على مآله أسقطا ذلك. وبينما ترك جون كيري الملف وغادر وزارته نهاية 2016، بقي العراب سيرجي لافروف ممسكا بهذا الملف تحت العين الساهرة للقيصر الجديد.
يذهب الجندي للمعركة ويضع في حسبانه أنه قد يعود شهيدا دفاعاً عن وطنه، ويدخل المريض للعملية ويضع في حسبانه أنها قد تفشل ويخسر حياته، لكن أن يكون الإحساس لدى الأنسان وهو يخرج بحثاً عن الحياة أو الفرح أو وهو في طريقه للعمل أنه قد لا يعود وأن رصاصة طائشة من عديم ضمير ومروءة وأخلاق قد تودي بحياته أو أن سائقا متهوراً لا يأبه لشيء قرر أن ينهي حياة الأخرين؛ فذلك ما لا يقبله العقل والمنطق والخلق والمروءة والشهامة التي نفاخر الناس وبطريقة استعلائية أنها ولدت ونمت وترعرعت هنا في بلادنا عن سائر خلق الله!!
حدث متوقع بأن نسمع بتحركات واستعدادات عسكرية أُردنية على حدودها مع الجانب السوري المُلتهب, علماً بأن هذه التحركات لم يُصرح بها رسميا من الجانبين.
امتناع تركيا عن التصويت على القرار المؤيد لفلسطين، يأتي في إطار تطورات كبيرة على صعيد العلاقات بين أنقرة وتل أبيب، وذكر موقع” اليوم السابع” أن موقع “ريشيت بيت” الإسرائيلى، كشف النقاب عن أن الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، كلف وزارة الدفاع التركية بتعيين ملحق عسكرى فى تل أبيب، بعد عودة العلاقات بشكل رسمي مع إسرائيل.
في موقف ناريّ، أعلنَ ولي ولي العهد السعودي وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان أنّ
أجريَ استفتاء دستوري في تركيا يوم الأحد 16 نيسان 2017، وصوَّت الناخبون على مجموعة من 18 تعديلاً مقترَحاً على دستور تركيا، حيث كانت النتيجة أنْ وافقَ الشعب التركي بنسبة 51.41 في المئة، على إجراء التعديلات التي تسمح للرئيس رجب طيّب أردوغان، بالحصول على الصلاحيات المطلقة لقيادة البلاد.أثبتَ الدور التركي فعاليةً في تدخّلاتها العسكرية في سوريا والعراق من جهة، ومرونةً في التعاطي أمام المخطّطات السياسية التي تطال المنطقة من جهة أخرى.
روسيا لن تغيّر مواقفها من الأزمة السورية
قال: «الآن الضربة بالفعل لم تخفّض قدرات السلاح الجوي السوري بالقدر اللازم لكنها تسبّبت بصدمة عسكرية وميدانية ونفسية كافية لإجبار النظام والقوات السورية المسلحة على إعادة حساباتها في ما تقوم به ضد شعبها».