مُنتدى تعزيز السِّلم في المجتمعات المُسلِمة، واحةُ تفكير هادىء وبنّاء في أبو ظبي
بعدما تراجَعَ الحضور الثقافي لبيروت والقاهرة، ها هي أبو ظبي تُمسِك بالمشعل وتُتابع المَسيرة. لكنْ لهذه المَسيرة، التي لم يكُن بالإمكان توقّعها قبل نصف قرن، نكهتها الخاصّة وطابعها المُميَّز. فهي كالعطور الخليجيّة، قريبة جدّاً من الطبيعة وبسيطة التركيب مع عبْقٍ تُراثيّ جميل.