أيام الصفاء والضوضاء
إصطادني كتابٌ منذ أيام أوقعني في شباكه وعرفت أنني ساكون أسيرًا لمحتواه لدى قراءته. فالعمل الفنّي يبهرك منذ أول نظرة -والحب يبدأ من النظرة الأولى- أكان فيلمًا سينمائيًا أم قصيدةً أم روايةً أم مسرحيةً إلخ، فإما تحبّه وإما تتركه جانبًا ولا تقاربه.