قراءتي في كتاب عمر سعيد: «من بيت الطين إلى عنّايا»
عبَرَ كاتبنا من أزقّة «الصويري» إلى فضاء الكتب. قرأنا في حياته وذكرياتهِ في القريةِ التي شهِدنا معهُ على محبةٍ كبيرةٍ لها ولأهلهِ فيها، بالرغم من بشاعةِ الاحتلالات والعوائق المادية والذهنية لكل تقدّم، لم يكن بالشيء السهل.