في مثواها الأخير... رجمت!
من منكم بلا خطيئة، فليرجمها بحجر! بهذه الكلمات يختصر الكاتب الراحل إيلي صليبي روايته ماريكّا المجدلية، وهي قصة البترونة ماريكا إسبيريدون، التي شغلت بيروت في منتصف القرن العشرين كبائعة هوى مميّزة اجتذبت رجال المدينة، وبخاصة الأثرياء منهم، حتى أصبح اسمها مرادفًا لمهنتها، فغابت هي وبقي اسمها.