
صراع الحضارات في كتابٍ
لم تُرتجل الأزمنة من قبل الوقت، بل رحل معها على طريق اغتراب العابرين إلى الأبد أو المنفى في رواية الدكتورة ناتالي الخوري غريب (هجرة الآلهة والمدائن المجنونة) الصادرة عن دار سائر المشرق للنشر.

مطالعة في نقدٍ متماسك
تناثر النثر زهوًا فوق السطور الحائرة بالجمال الأدبي مع الأزمنة العابرة بشعراء مندورين على عتبة بيروت، سكنت قصائدهم في ضلوع المدينة ونبض عروق مداميكها داءً أو شفاء، فكان كتاب (بيروت بأقلام الشعراء) للدكتور جان نعّوم طنّوس الصادر عن دار سائر المشرق.

تراجيديا بلباسٍ كوميدي
ذا كنت تريد أن تعلم كيف تكون (مشاعر الإنسان طبقية وكيف أنه لا مأتم لطبقية الحزن... ولو في مأتم) عليك أن تقرأ كتاب (جميلة) للكاتب بطرس محفوظ حبيقة الصادر عن دار سائر المشرق.

روايةٌ تنتهي ببداية
برعت بارعة الأحمر، أتت جرأتها في التعبير ثابتة بأسلوبٍ جديد في التأريخ الروائي فكانت روايتها (تانغو في بيروت...) الصادرة عن دار سائر المشرق عنوانًا آخرًا للأدب السياسي.

الأب البروفيسور يوسف الياس حبيب مونّس وكتابه، أناشيد الحياة
إنه عنوان ليس كالعناوين الأخرى في حياتي، قرأت الكثير من المذكّرات السياسيّة والأدبيّة والاجتماعيّة والتاريخيّة لقوادٍ ورجال عظماء من بلادي ومن أنحاء العالم على سبيل المثال أذكر عنوان مذكّرات الرئيس المصري الراحل أنور السادات

«القلق الوجودي في شعر ميشال الحايك»
«القلق الوجودي في شعر ميشال الحايك» تأليف د. ناتالي الخوري غريب، صدر عن دار سائر المشرق في 221 صفحة.

بطرس لبكي: الهجرة اللبنانية نعمة... لكنّها «نقمة» أيضًا
تسجّل الإحصاءات ارتفاعًا متواصلًا في أعداد المهاجرين اللبنانيين، في مقابل اهتمام متزايد بمؤتمرات «الطاقة الاغترابية» و«الانتشار اللبناني». لكننا لم نلاحظ تغييرًا يذكر في المقاربة الرسمية للملفّ الاغترابي كما هي سائدة لعقود طويلة.

هديةٌ صداها دويُّ رعد
مقاطع منفصلة بالزمن متّصلة بالأحلام مرتبطة مع بعضها بخيطٍ رفيع من الوهم أوهى من خيط العنكبوت وأمتن من خيط الحرير، مقاطع لمست عمق النفوس فكانت رواية (امرأة تلامس الخيال) للكاتب ميشال ناجي أبو راشد الصادرة عن دار سائر المشرق.

أدب الحبّ في (عشيقُ أُّمي)
مئتان وتسعة وستون ورقة هي بمثابة كتاب وامتداد لكلّ ما يهز القارىء في الأسلوب، المعنى والمبنى، مع ذكاء فطن في السرد السلس والربط القوي من خلال رواية (عشيق أُمي) للأديب إيلي مارون خليل الصادرة عن دار سائر المشرق.