خواطر من عناوين
إثنان وأربعون مقطعًا كنحلٍ على طرقات الربيع غامر في فضاء الفلسفة، نهل الأريج من زهور أشواك الحياة ليصب عسله في شهد قفيرٍ واحدٍ هو كتاب (أزاهير الحياة) للدكتورة ناتالي الخوري غريب الصادر عن دار سائر المشرق.
إثنان وأربعون مقطعًا كنحلٍ على طرقات الربيع غامر في فضاء الفلسفة، نهل الأريج من زهور أشواك الحياة ليصب عسله في شهد قفيرٍ واحدٍ هو كتاب (أزاهير الحياة) للدكتورة ناتالي الخوري غريب الصادر عن دار سائر المشرق.
طوقُ نجاةٍ روحاني في عاصفة غبار الأفكار البالية والفضائل الواهية ينتشلنا إلى رحاب شغف وفضاءات مشرقة من سطور رواية (السفينة الحمراء) للكاتب سمير ذكي الصادرة عن دار سائر المشرق.
لم تُرتجل الأزمنة من قبل الوقت، بل رحل معها على طريق اغتراب العابرين إلى الأبد أو المنفى في رواية الدكتورة ناتالي الخوري غريب (هجرة الآلهة والمدائن المجنونة) الصادرة عن دار سائر المشرق للنشر.
تناثر النثر زهوًا فوق السطور الحائرة بالجمال الأدبي مع الأزمنة العابرة بشعراء مندورين على عتبة بيروت، سكنت قصائدهم في ضلوع المدينة ونبض عروق مداميكها داءً أو شفاء، فكان كتاب (بيروت بأقلام الشعراء) للدكتور جان نعّوم طنّوس الصادر عن دار سائر المشرق.
ذا كنت تريد أن تعلم كيف تكون (مشاعر الإنسان طبقية وكيف أنه لا مأتم لطبقية الحزن... ولو في مأتم) عليك أن تقرأ كتاب (جميلة) للكاتب بطرس محفوظ حبيقة الصادر عن دار سائر المشرق.
برعت بارعة الأحمر، أتت جرأتها في التعبير ثابتة بأسلوبٍ جديد في التأريخ الروائي فكانت روايتها (تانغو في بيروت...) الصادرة عن دار سائر المشرق عنوانًا آخرًا للأدب السياسي.
إنه عنوان ليس كالعناوين الأخرى في حياتي، قرأت الكثير من المذكّرات السياسيّة والأدبيّة والاجتماعيّة والتاريخيّة لقوادٍ ورجال عظماء من بلادي ومن أنحاء العالم على سبيل المثال أذكر عنوان مذكّرات الرئيس المصري الراحل أنور السادات
«القلق الوجودي في شعر ميشال الحايك» تأليف د. ناتالي الخوري غريب، صدر عن دار سائر المشرق في 221 صفحة.
تسجّل الإحصاءات ارتفاعًا متواصلًا في أعداد المهاجرين اللبنانيين، في مقابل اهتمام متزايد بمؤتمرات «الطاقة الاغترابية» و«الانتشار اللبناني». لكننا لم نلاحظ تغييرًا يذكر في المقاربة الرسمية للملفّ الاغترابي كما هي سائدة لعقود طويلة.