بسطاءٌ لكن عظماء
نشأ مازن عبّود في بلدةٍ انطلق منها حلم الاستقلال من خلال فيلم (سفر برلك) للرحابنة، فأصبح طيرًا من دون شجر وجنديًا بندقيته القلم، شاردًا بين الشعارات ودموع الوطن، فكتب بسارية العلم (قصص وأزمنة من أمكنة) صدرت عن دار سائر المشرق فأدركت حياة بسيطة جميلة في زمنٍ لا يتكرر.