«أنا مسلمة، وكيف أصل بأمان إلى شارع الحمراء!»
تعود نجاح، معلمّة الرياضة والتربية البدنية إلى بيتها، في ذوق مكايل، لتجد الصبي الصغير جاك، ابن العائلة صاحبة البيت الذي تسكنه، والذي تساعده في دروسه، وهو لم يبلغ عمر العشر سنوات بعد، مضطربًا وخائفًا. يُبلغ جاك الصغير نجاح، بقدوم أشخاصٍ إلى بيتها، أثناء غيابها، وقاموا بتفتيش المنزل والمجلّات والصحف الموجودة فيه، وأبدى خشيته من ذلك!