لبنان الكبير في المئوية الأولى: بيتٌ بدون سياج
صدر حديثًا عن دار سائر المشرق كتاب بعنوان:
صدر حديثًا عن دار سائر المشرق كتاب بعنوان:
ابن وادّي جزّين، جارة الشلّال، ابن رعيةٍ قدّمت للكنيسة مكرّسين خدموا في كرم الربّ بكلّ تجرّد، ابن عائلةٍ مؤمنة تميّزت بالتقوى وأحبّت الكنيسة حبًّا كبيرًا فلم تبخل عليها ولا على الوطن إذ قدّمت خلال الحرب العالمية الأولى أحد أبنائها المكرّسين قربانًا على مذبح الرب عندما كان يقوم بخدمة المحبّة بين المرضى.
عندما وقع نظري على عنوان هذا الكتاب من منشورات دار سائر المشرق تحت سقف العقل طلبت من الصديق أنطوان سعد أن يزوّدني به، فقرأته، وإذ به يأخذني مباشرة ومن دون مواربة إلى تحت سقف العقل.
صدر حديثًا عن دار سائر المشرق كتاب بعنوان: ابن الرافدين: مسيحية مختلفة للأب عمانوئيل سمعان بتق.
للجبل عندنا خمسة فصول بقلم ماري القصيفي، رواية تسلّط الضوء على المجازر التي وقعت في منطقتَي عاليه وبحمدون في خلال الحرب الأهلية اللبنانية، لا لتدافع عن جهة سياسية معيّنة بل لترويَ مصير أشخاص لم يشاركوا فيها أو يقرّروها ولكنّهم غدوا، بحكم هويتهم، ضحاياها المباشرة.
صدر حديثًا عن دار سائر المشرق كتاب بعنوان: البدايات المهدوية للأب البروفسور يوسف مونّس.
لم يضع ملحم الرياشي حدودًا للأفق، بل عشق الحبّ والمحبّة. فالتقط شروق الشمس ذبذبات، بواسطة رادار فكره الواسع، وطبعها خواطر في كتاب العتب الذي احتّل الرابع بالترتيب ضمن مجلّدٍ ضمّ ستة كتب، صدر عن دار سائر المشرق للنشر بطبعته الأولى العام ألفين وسبعة عشر.
عنوان كتابٍ شيّق لنائب رئيس مجلس النواب إيلي الفرزلي، يبدأ الكتاب بملحمةٍ إغريقية عن جدّه ملحم ووصوله إلى روسيا وينهي الكتاب بملحمة مذهبية
أقبلت الأستاذة إقبال الشايب غانم، فاخترقت احتضار المواطن وموت الأدب بالنقد البنّاء، لم تدْبر أو تتأفّف برغم هزائم الوطن المكدّسة من قعره حتّى فضائه. فغنمنا كتابًا بعنوان «من هدير الحدث» الذي صدر حديثًا عن «دار سائر المشرق» للنشر.
غمس الأب يوحنّا الحلو في حبر الحقيقة يراعه، فصدر من صوته كلامٌ شجيٌّ، رافعًا عقيرته إلى روح أبيّة، قبل أن تنسكب على الأوراق وتتحوّل أصواتًا تصدح محبّة، عبر طرقات مشاها في حياته مليئة بالعقبات ومفروشة بالأشواك. فكانت حصيلتها مذكّرات مجموعة في كتاب «كلفة العيش المشترك» الصادر حديثًا عن «دار سائر المشرق» للنشر.