لبنان بين الدستورَين 1876-1908
صدر حديثًا عن دار سائر المشرق كتاب بعنوان: لبنان بين الدستورَين 1876-1908 للجمعية اللبنانية للدراسات العثمانية.
صدر حديثًا عن دار سائر المشرق كتاب بعنوان: لبنان بين الدستورَين 1876-1908 للجمعية اللبنانية للدراسات العثمانية.
في ضوء كلام البطريرك مار بشارة بطرس الراعي عن ضرورة إعلان حياد لبنان عن الصراعات الدائرة في الإقليم وما لهذه الصراعات من انعكاسٍ على الوضع الداخلي اللبناني، وفي ظلّ ردود الفعل السلبية والإيجابية على هذا الكلام، تبرز أهمية كتاب
صدر حديثًا عن دار سائر المشرق رواية بعنوان: التَّاج اللَعين لإسكندر نجّار.
عنوانٌ إشكالي لمذكّرات المونسنيور يوحنّا الحلو رحمه الله جمعها ابن أخيه فرنسيس عازار الحلو، يتوقّف القارئ عند مفردة الكلفة وما تثيره من مفهوم مادي بمعنى الثمن، ولكن وأنت تخوص في لجاج الذكريات والوقائع والعبر المستفادة منها لتعود وتستنتج العكس.
حين حلّ اللّاهوت في الناسوت، وحمل قدموس إلى الملكوت، فتح ملحم الرياشي حدود الكون على مصراعيه، مطلقًا سراح التاريخ إلى أقاصي الأرض ومجاهل الفكر، محرّرًا الحاضر من أغلال كبّلته. فكان كتابه «حارس القبر»، الذي جاء الخامس في الترتيب ضمن مجلّد «كتاب العتب»، الصادر عن «دار سائر المشرق».
بعد إنجاز كتابي عن فلسفة التاريخ:
تحاشت نتالي الخوري غريب الضياع على سبل مضلِّلة، فواظبت على دراسة تأملية فلسفية، وأدركت ما هو مختصّ بروحية الشاعرين مخائيل نعيمة وكمال جنبلاط.
يُمكن أن تحمل الرواية رؤيةً مستقبلية أو تُمعِن النظر في الحاضر وجذوره التاريخية لتستقرئ أبعاده، فالعمل الروائي الجيّد لا يُكتب بغية تزجية الوقت، وإنما تكمن وراء الحيوات الروائية نظرة مُتمعنة تخبرنا عن أنفسنا، وتكون سبيلنا لإحراز العين الأخرى والأسلوب المتجرد لرؤية أنفسنا كما تقول الروائية البريطانية دوريس ليسينغ.
صدر حديثًا عن دار سائر المشرق كتاب بعنوان:
ابن وادّي جزّين، جارة الشلّال، ابن رعيةٍ قدّمت للكنيسة مكرّسين خدموا في كرم الربّ بكلّ تجرّد، ابن عائلةٍ مؤمنة تميّزت بالتقوى وأحبّت الكنيسة حبًّا كبيرًا فلم تبخل عليها ولا على الوطن إذ قدّمت خلال الحرب العالمية الأولى أحد أبنائها المكرّسين قربانًا على مذبح الرب عندما كان يقوم بخدمة المحبّة بين المرضى.