أشُّد ما كانَ يُؤلمني، كيفَ أخبِرُ أمي بموتِ إخوتي!(1)
لقد عشتُ الحربَ الأهليّة، من أولِها، إلى آخِرها. يعني
لقد عشتُ الحربَ الأهليّة، من أولِها، إلى آخِرها. يعني
هو وطن اندثرت فيه الآمال، ودفنت الأحلام في رمس، توالت الأيّام ولم نستسلم.
48 ans après les faits, l’attaque meurtrière contre la ville de Damour en janvier 1976 reste une plaie béante dans la mémoire collective libanaise.
أمام كثرة المواقف حول فكرة لبنان الكبير واعتباره خطأً تاريخيًّا، وعن إخفاق النظام السياسي اللبناني، والدعوات إلى تنظيم
إنها رواية -وادي هنوم- للكاتب
Cana de Galilée est le lieu choisi par Jésus-Christ pour accomplir son premier miracle. D’après le remarquable ouvrage de Naji Maroun Karam (Qana de Galilée, éditions Saër al-Mashrek), ce village où Dieu fait homme manifesta sa gloire aux hommes, en changeant l’eau en vin, se situerait au Liban, à 12 km au sud-est de Tyr.
قلّما يكتب الديبلوماسيون بأسلوب الأكاديميين، يبتعدون عن التسويق المبتذل لسياسات حكوماتهم ويبحثون عن الحقيقة المجرّدة بين الكتب والمراجع والتقارير. ولا يتوصّلون، بالنتيجة، إلى خلاصات لا تنصف حكوماتهم بل توجّه لها عند اللزوم سهام النقد دون مسايرة.
هناك من بين الكتب التي تتنطّح كي تكون مرجعية مؤلّفات قد يُدهش القارئ كلّ ذلك التأخّر في صدورها مع العلم أن ذلك التأخّر قد يطول قرنًا وأكثر. ولكن من بين هذه الكتب قلّة لا شكّ أن القارئ سيجد ذلك التأخير في صدورها أمرًا جيدًا لأسبابٍ غالبًا ما تكون أيديولوجية. والكتاب الذي نتناوله هنا هو بالتأكيد من النوع الأخير.
تعود نجاح، معلمّة الرياضة والتربية البدنية إلى بيتها، في ذوق مكايل، لتجد الصبي الصغير جاك، ابن العائلة صاحبة البيت الذي تسكنه، والذي تساعده في دروسه، وهو لم يبلغ عمر العشر سنوات بعد، مضطربًا وخائفًا. يُبلغ جاك الصغير نجاح، بقدوم أشخاصٍ إلى بيتها، أثناء غيابها، وقاموا بتفتيش المنزل والمجلّات والصحف الموجودة فيه، وأبدى خشيته من ذلك!
بين افتتاحياته في