مجلس القضاء الأعلى والمحاولة المستحيلة لإنقاذ سمعته
يسود رصد لتداعيات ما حصل، وتتّجه الأنظار إلى مجلس القضاء الأعلى، الذي دعاه رئيسه القاضي سهيل عبّود إلى الانعقاد اليوم لمناقشة خطوات البيطار، تلبيةً لطلب وزير العدل هنري الخوري. وهي الجلسة الأولى منذ أشهر، ولن يتمكّن عبّود من تطيير نصابها كما فعلَ سابقًا لحماية البيطار ومنع تعيين قاضٍ رديف.