جنبلاط ينتقد حزب الله والحزب يقرّر اليوم
الخلفية السياسية الداخلية فلم تكن أقل سخونة على خلفية العاصفة التي خلّفتها الإجراءات الخليجية لمقاطعة لبنان ديبلوماسيًا.
الخلفية السياسية الداخلية فلم تكن أقل سخونة على خلفية العاصفة التي خلّفتها الإجراءات الخليجية لمقاطعة لبنان ديبلوماسيًا.
• بدأت التحالفات الانتخابية وترشيح الأبناء في مؤشّرٍ إلى أن الطبقة السياسية لم تقرأ التطوّرات والمتغيّرات. (النهار) • يتردّد أن الميزانية المخصّصة لقوى المعارضة لخوض الانتخابات قد تصل إلى 50 مليون دولار أميركي. (النهار)
إزاء تحرّك وزير الاقتصاد أمين سلام ومعه فريق من الوزارة ومصلحة حماية المستهلك على المولّدات للاطّلاع على عملها واجه اعتراضًا على تركيب عدّادات في المولّدات العاملة.
أكّد الرئيس ميقاتي في لقاءٍ مع المجلس الاقتصادي والاجتماعي، أن المحادثات الأولية مع صندوق النقد الدولي تسير بشكلٍ جيد، مشيرًا إلى أن لبنان قدّم أرقامًا موحّدة لصندوق النقد.
ما شهده قصر العدل أمس في تلقّيه شريطًا طويلًا من الدعاوى والمراجعات جاء عقب استفحال الحرب السياسية الجارية على خلفية هذا التحقيق وفي ظل الهجوم العنيف المتدحرج للثنائي الشيعي على البيطار.
• لوحظ أن الكثير من المغتربين اللبنانيين بدأوا يرسلون بطلب التحاق ذويهم بهم، ومعظمهم من كبار السن. (النهار) • أفيد عن توقّف عمليات شحن السيارات وسواها كانت مرسلة من دول في الشرق الأقصى عبر المرافئ الخليجية في الأيام الأخيرة. (النهار)
أسوأ بلبلة، والبعض وصفها بالفضيحة، منذ يوم الجمعة الماضي في ظلّ تسجيل مخالفة-سابقة تضجّ بها الأوساط القضائية والقانونية بعدما أثار طلب رئيس الغرفة 15 في محكمة الاستئناف القاضي حبيب مزهر، من القاضي طارق البيطار، تجميد التحقيق في القضية وإيداعه الملفّ كاملًا
أبدت أوساط سياسية معنية بمتابعة الاتّصالات والمداولات الجارية في شأن إيجاد مخرجٍ لأزمة الانقسامات داخل الحكومة حول الأزمة الخليجية تشاؤمها حيال المنحى الذي تتّجه إليه الأمور في ظلّ ما بات مكشوفًا من ربط مسارَي الأزمة الحكومية والأزمة القضائية،
• نقل عائدون من دولة كبرى أنهم سمعوا من مسؤولين كبار كلامًا يثير الشكوك حول نجاعة العقوبات التي تفرض بين حينٍ وآخر. (الجمهورية) • فوجئ نائبٌ بيروتي برفض رئيس بلدية بيروت إنارة كورنيش المزرعة ومحيطه في الطريق الجديدة وشوارع أخرى بالطاقة الشمسية كهبةٍ من إحدى مؤسّسات النائب المعني، وذلك دون إبداء أسباب مقنعة! (اللواء)
برزت خطوةٌ مفاجئة في ملفّ التحقيق العدلي إذ قرّرت محكمة الاستئناف في بيروت برئاسة القاضي حبيب مزهر كفّ يد قاضي التحقيق العدلي طارق البيطار موقّتًا عن ملفّ التحقيق في ملفّ انفجار المرفأ إلى حين بتّ المحكمة الطلب المقدّم من الوزير السابق يوسف فنيانوس أمام هذه المحكمة لردّ المحقّق العدلي الذي تقدّم به وكيلاه المحاميان طوني فرنجية ونزيه الخوري الشهر الماضي.