مناقشة السياسة المالية للحكومة
على مقربةٍ من المواجهات، كانت اللجان النيابية المشتركة تركّز مناقشاتها على السياسة المالية للحكومة.
على مقربةٍ من المواجهات، كانت اللجان النيابية المشتركة تركّز مناقشاتها على السياسة المالية للحكومة.
• لوحظ أن زيارات مسؤولي منظّمات دولية وأممية لقيادات سياسية وبعض الأحزاب باتت شبه معدومة لشحّ أموال هذه المنظّمات ومن ثم توقّفها عن الدعم إلى حين جلاء الصورة على الساحة اللبنانية. (النهار) • نُقل أنّ التواصل بين مرجعيتَين في إحدى الطوائف يشهد تطوّرات إيجابية من خلال توالي الاتّصالات بينهما من دون استبعاد عقد لقاءٍ ثانٍ بينهما. (النهار)
فيما يمضي التيّار الوطني الحرّ إلى نزعته المتشدّدة، ولو على حساب الاستقرار والوحدة الداخلية، قالت مصادر واسعة الاطّلاع لـ«اللواء» الانسداد الداخلي سيّد الموقف، والتعويل الآن على ما يمكن أن يحصل في الخارج، مع العلم أن لا مفاعيل سريعة للتقارب السعودي-الإيراني.
على الصعيد السياسي، قال مصدرٌ نيابي في «تكتّل الجمهورية القوية» لـ«اللواء»: إن التكتّل سيشارك في الخلوة التي دعا إليها البطريرك بشارة الراعي في 5 نيسان المقبل «لكن من منطلق ديني-روحي ولن تشارك «القوّات اللبنانية» في أي لقاء من منطلق سياسي.
• في اجتماعٍ بين مرجعٍ كبير وسفيرة الولايات المتّحدة في لبنان قالت الأخيرة
شية اكتمال صورة الحضور للخلوة الروحية النيابية المسيحية في 5 نيسان المقبل، بدأ يتبلور حجم الاشتباك الداخلي حول الرئاسة الأولى، بصرف النظر عن معطيات التقدّم الحاصل في الانفراج الداخلي، لجهة عودة التيّار الوطني الحرّ، وربما الكتل المسيحية المخاصمة له للتسابق نحو معادلةٍ بالغت الخطورة، وهي إما فرض معادلة انتخاب الرئيس، أو فليكن ما يكون من انهيارات، ولو طالت انهيار الليرة أكثر مما انهارت أو ارتفع سعر صرف الدولار، على نحو أكثر مما هو عليه اليوم.
رأى رئيس الحزب التقدّمي الاشتراكي وليد جنبلاط أن المطلوب من بعض «كبار القادة» في لبنان أن يفهموا التغيّرات في العالم والسير إلى الحدّ الأدنى من تسويةٍ مقبولة، وعدم المراهنة على الفراغ الذي يعيد هاجس التقسيم.
• نائبٌ مرشّح لرئاسة الجمهورية قدّم مساعدةً مالية كبيرة لجمعيةٍ بيروتية. وطلب من القائمين عليها عدم الإعلان عنها انطلاقًا من قاعدة أن عمل الخير ليس مادةً للتباهي وخصوصًا في هذه الأيام. (النهار) • زوار عاصمة أوروبية مهتمّة بالشأن اللبناني نقلوا أن المسؤولين فيها بدوا بين واقعَين لا يستطيعون تجاوزهما في الاستحقاق الرئاسي: دعم الثنائي الشيعي لمرشّحٍ بارز، والتقاطع السلبي بين
يتوجّه رئيس الحكومة نجيب ميقاتي إلى قبرص في الساعات المقبلة، على رأس وفد وزاري، لإبلاغ الحكومة القبرصية موقف لبنان الرسمي بطلب إعادة التفاوض على اتفاق تحديد المنطقة الاقتصادية الخالصة مع قبرص بسبب «ثغرات» في الاتفاقية «المشبوهة» التي وُقّعت عام 2007، في ظل حكومة فؤاد السنيورة غير الميثاقية، وأدّت إلى خسارة لبنان ما يقدّره الخبراء بما يراوح بين 2643 كيلومتراً مربعاً و1600 كيلومتر مربع من المنطقة الاقتصادية الخالصة.
• لوحظ أن حركةً لافتة تُسجّل على خطّ شراء الدولار من الأسواق وبسعرٍ يزيد على سعر السوق السوداء وتقديم القروض من مؤسّسةٍ مالية تابعة لحزب بارز، وذلك عبر خرق معظم المناطق لحاجة الناس الملحّة بعد تعذّر المصارف. (النهار) • يُنقل أن بلديات بدأت تجبي تبرّعات لتسديد رواتب عناصرها الأمنية وتطويع آخرين في ظلّ ارتفاع معدّل الاعتداءات والسرقات. (النهار)