العقوبات على سلامة
برز الإعلان عن فرض عقوبات على حاكم مصرف لبنان السابق رياض سلامة من الولايات المتّحدة بريطانيا وكندا.
برز الإعلان عن فرض عقوبات على حاكم مصرف لبنان السابق رياض سلامة من الولايات المتّحدة بريطانيا وكندا.
تسلّم وزير المال في حكومة تصريف الأعمال يوسف الخليل النسخة النهائية الرسمية من التقرير الذي أعدّته شركة «ألفاريز أند مارسال» المتعلّق بالتدقيق الجنائي بحسابات مصرف لبنان، لصالح الدولة اللبنانية بموجب عقد موقّع بين الطرفَين، وقد رفعه الوزير الخليل مباشرةً ووفق الأصول وشروط العقد إلى مقام رئاسة مجلس الوزراء.
• سرّبت عبر مجموعات «واتساب» الضاحية الجنوبية صور لعدد من الشخصيات السياسية ملصقة أرضًا للدوس عليها بالأقدام. (النهار) • فرضت خصوصيات بعض القوى السياسية والنيابية والحزبية ابتعادها عن تطوّرات حادثة شاحنة الكحالة. (النهار)
مصادر متابعة للحوار تشير لـ«البناء» إلى أن «الحوار بين الحزب والتيّار يتمّ بجدّية كاملة وحقّق عدّة أهداف أبرزها احتواء الاحتقان بين جمهورَي الطرفَين وثانيًا استعادة الثقة والاتّفاق على استمرار الحوار حتى لو اعترضته خلافات حول مسائل عدّة، وثالثًا وضع أسس صلبة للتفاهم في الملفّ الرئاسي تبدأ من الاتّفاق على وجود خلاف وتضييق مساحته ثم بناء قواسم مشتركة».
مواجهة الكحالة فحصلت عقب انقلاب شاحنة تنقل عتادًا عسكريًا لـ«حزب الله» قادمة من البقاع على كوع الكحالة الأمر الذي أعقبه إطلاق رصاص في مكان الحادث على يد مسلّحين كانوا يواكبون الشاحنة الأمر الذي أدّى إلى إصابة ابن الكحالة فادي بجّاني.
• التكتّم يلفّ مشروع التشكيلات الديبلوماسية بعد بروز خلافات حول قانونية إصدارها من دون رأي مجلس الوزراء وموافقة وزارة المال. واعتبر وزراء أن تصرّف الوزراء المقاطعين لجهة تمرير كلّ ما يريدونه من مطالب هو أمر مخالف لأبسط أصول التعامل مع الوزراء المواظبين على حضور الجلسات. (النهار) • عُلم أن أعدادًا لا بأس بها من العائلات التي هاجرت عقب انفجار مرفأ بيروت والانهيار الاقتصادي، بدأت تعود إلى البلد بسبب الظروف الاقتصادية الصعبة في البلدان التي هاجرت إليها. (النهار)
قبيل أيام من استحقاق التجديد في مجلس الأمن للقوّات الدولية العاملة في الجنوب «اليونيفيل» نظّمت أمس قيادة الجيش جولةً ميدانية على طول الخطّ الأزرق لممثّلي الدول الأعضاء في مجلس الأمن الدوليّ. وإذ شهدت هذه الجولة على خرقٍ بحري نفّذه الجيش الإسرائيلي، قال العميد منير شحادة المنسّق الحكومي لدى قوّات الطوارئ الدولية.
«لقاء الديمان» انعقد وسط مقاطعة ثمانية وزراء وحضور 16 وزيرًا تحوّل اللقاء في زمن «ملء» انتظار «حوار أيلول» الموعود إلى بيان حامل لوجهَين: وجه تذكيري بتشابك الأزمات وسط تفاقم أزمة الفراغ الرئاسي ومحدودية أثر حكومة تصريف الأعمال والقصور الذي يطبع إنتاج مجلس النواب.
• لوحظ أن العميد في الجيش منير شحاده استعاد خطابًا من زمنٍ مضى إذ قال