التصعيد الإسرائيلي
بدا لافتًا ما نقلته قناة
بدا لافتًا ما نقلته قناة
• طلب وزير الإعلام من مجلس الوزراء إدراج أسماء الشهداء الصحافيين في الجنوب في عداد الشهداء الذين سيحصل ذووهم على تعويضات ورواتب لاحقة بواسطة مجلس الجنوب. (النهار) • رفض أحد السياسيين الإفصاح عن تهديدٍ أمني تعرّض له معتبرًا أنه أودع الأمر الأجهزة الأمنية ويفضّل عدم تسليط الضوء عليه إعلاميًا. (النهار)
أشار رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي في مستهل جلسة مجلس الوزراء التي عقدت أمس في السرايا إلى أنّه «مهما ارتفع منسوب القلق على الوضع الأمني في الجنوب والتهديد بشنّ إسرائيل حربًا على لبنان، تبقى اهتماماتنا منصبّة على عدم توسعة الحرب، كما أن الدول الصديقة تعبّر دائمًا عن اهتمامها بلبنان ومساعدتها له كي لا تتوسّع هذه الحرب.
تزامن ذلك مع تشديد رئيس حزب «القوّات اللبنانية» سمير جعجع على أن «البعض يقول إن هناك 86 نائبًا على استعداد للمشاركة في طاولة حوار رسمية يرأسها الرئيس نبيه برّي. وإذا كان هذا الكلام صحيحًا فلماذا لا يُقرنون القول بالفعل بجلوسهم قدر ما يشاؤون حول طاولة برئاسة الرئيس بري؟».
• قال نائبٌ بقاعي أن لا أحد يملي عليه من يستقبل من سياسيين وشخصيات وبماذا يصرّح. وقال في مجلس:
عشية جلسة مجلس الوزراء، بعد ظهر اليوم، زار الرئيس نجيب ميقاتي عين التينة، والتقى الرئيس نبيه برّي، من دون أن يعلن (أي ميقاتي) ما جرى بحثه في اللقاء.
• اضطرّ مسؤولٌ رفيع سابق إلى مغادرة أحد المطاعم في جونيه قبل بدء العشاء إثر وصول شبان على درّاجات نارية وتوجيه رسائل إلى مرافقيه في الخارج تدعوه إلى المغادرة. (النهار) • وفق مصدر كنسي إن السلطات الإسرئيلية تضيّق على الكنائس المسيحية في القدس عبر فرض ضرائب باهظة عليها وعلى مؤسّساتها بعدما كانت معفية منها، وعمدت أخيرًا إلى الحجز على حسابات مصرفية لكنائس لم تتجاوب مع دفع الضرائب مما يهدّد استمرار عمل مؤسّسات الكنيسة. (النهار)
وليس بعيدًا من هذه الأجواء، أعرب وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان عن قلق المملكة العربية السعودية من خطر توسّع الحرب في لبنان، لافتًا في تصريح إلى «أننا لا نرى أي أفق سياسي». (النهار)
في الميدان الجنوبي، فأشعل اغتيال إسرائيل للقائد العسكري في
• عُلم أن الفصيل الفلسطيني الذي ينسّق مع الممانعة على خطّ حرب غزّة-الجنوب خارج حماس، هو الجبهة الشعبية-القيادة العامة. (النهار) • تجري على أكثر من صعيد اتّصالات لضمان تطبيق خطط أمنية بالغة الأهمية في الضاحية الجنوبية لبيروت ومناطق أخرى مع بدء مراسم عاشوراء الإثنين المقبل. (النهار)